كما سيبحث المجلس الوضع في الشرق الأوسط في ضوء التطورات الأخيرة.
وسيناقش وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي “التطورات في منطقة الساحل”.
كما سيتبادل رؤساء الدبلوماسية الاوروبيين “وجهات النظر حول الوضع الراهن في السودان”.
وكانت كالاس قد وصفت في بيان نهاية الشهر الماضي سيطرة قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر، عاصمة شمال دارفور في غرب السودان، بأنها “نقطة تحول خطيرة في الحرب وتهدد بمزيد من التدهور في الوضع الإنساني المتردي أصلاً”.
كما رأت منسقة الدبلوماسية الأوروبية أن “استهداف المدنيين على أساس انتمائهم العرقي يؤكد وحشية قوات الدعم السريع”.


الصفحات
سياسة









