وقال المتحدث باسم الجيش، العميد هيدي زيلبرمان إنه منذ الساعة 7 مساء بالتوقيت المحلي أطلقت الفصائل الفلسطينية حوالي 90 صاروخ تجاه الأراضي الإسرائيلية، دون وقوع إصابات، بحسب قناة "كان" الرسمية.
وأوضح أن 20 صاروخا سقطت داخل القطاع، وأسقطت منظومة القبة الحديدية عددا آخر، لم يحدده.
وأشار إلى أن صاروخا أصاب بشكل مباشر منزلا في إحدى مستوطنات المجلس الإقليمي "شعار هنيغيف"، لكن سكانه لم يكونوا متواجدين داخله وقتها.
ومنذ اندلاع جولة التصعيد الحالية في 10 مايو/أيار، أطلقت الفصائل الفلسطينية نحو 3500 صاروخ من قطاع غزة تجاه إسرائيل، بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.
وأسفر إطلاق الصواريخ تجاه إسرائيل عن مقتل 10 إسرائيليين وإصابة العشرات بجروح.
و بعد أكثر من 6 ساعات من الهدوء شهدتها مستوطنات جنوب إسرائيل، دوت صافرات الإنذار في مستوطنتي "عين هشلوشا" و"نحال عوز" بعد إطلاق صواريخ من قطاع غزة، بحسب إعلام عبري.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن صافرات الإنذار دوت في المستوطنتين الواقعتين في منطقة غلاف غزة.
ولم يتضح على الفور ما إن كانت الصواريخ أوقعت إصابات في صفوف الإسرائيليين أو خسائر في الممتلكات.
وفي وقت سابق فجر الثلاثاء، استأنفت فصائل فلسطينية إطلاق الصواريخ تجاه إسرائيل بعد أكثر من 6 ساعات من الهدوء شهدتها مستوطنات جنوب إسرائيل، بحسب قناة "كان" الرسمية.
ودوت صافرات الإنذار في مستوطنة "نتيفوت" ومستوطنات المجلس الإقليمي "سدوت هنيغيف" بغلاف غزة.
ومنذ جولة التصعيد التي اندلعت في 10 مايو/آيار الجاري، قُتل 10 إسرائيليين وأصيب المئات، خلال قصف صاروخي للفصائل الفلسطينية من غزة باتجاه مناطق في إسرائيل.
وأوضح أن 20 صاروخا سقطت داخل القطاع، وأسقطت منظومة القبة الحديدية عددا آخر، لم يحدده.
وأشار إلى أن صاروخا أصاب بشكل مباشر منزلا في إحدى مستوطنات المجلس الإقليمي "شعار هنيغيف"، لكن سكانه لم يكونوا متواجدين داخله وقتها.
ومنذ اندلاع جولة التصعيد الحالية في 10 مايو/أيار، أطلقت الفصائل الفلسطينية نحو 3500 صاروخ من قطاع غزة تجاه إسرائيل، بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.
وأسفر إطلاق الصواريخ تجاه إسرائيل عن مقتل 10 إسرائيليين وإصابة العشرات بجروح.
و بعد أكثر من 6 ساعات من الهدوء شهدتها مستوطنات جنوب إسرائيل، دوت صافرات الإنذار في مستوطنتي "عين هشلوشا" و"نحال عوز" بعد إطلاق صواريخ من قطاع غزة، بحسب إعلام عبري.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن صافرات الإنذار دوت في المستوطنتين الواقعتين في منطقة غلاف غزة.
ولم يتضح على الفور ما إن كانت الصواريخ أوقعت إصابات في صفوف الإسرائيليين أو خسائر في الممتلكات.
وفي وقت سابق فجر الثلاثاء، استأنفت فصائل فلسطينية إطلاق الصواريخ تجاه إسرائيل بعد أكثر من 6 ساعات من الهدوء شهدتها مستوطنات جنوب إسرائيل، بحسب قناة "كان" الرسمية.
ودوت صافرات الإنذار في مستوطنة "نتيفوت" ومستوطنات المجلس الإقليمي "سدوت هنيغيف" بغلاف غزة.
ومنذ جولة التصعيد التي اندلعت في 10 مايو/آيار الجاري، قُتل 10 إسرائيليين وأصيب المئات، خلال قصف صاروخي للفصائل الفلسطينية من غزة باتجاه مناطق في إسرائيل.
فيما ارتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة، إلى 212 شهيدا، بينهم 61 طفلا، و36 سيّدة، بجانب 1400 جريح، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية في القطاع.
و في وقت سابق قصف الجيش الإسرائيلي، صباح الثلاثاء، بناية سكنية، في حي الرمال، غربي مدينة غزة، بشكل كامل. وأفاد مراسل الأناضول، أن المقاتلات الإسرائيلية أطلقت عدة صواريخ على البناية المُطلة على شارع "جمال عبد الناصر"، ما أدى لتدميرها. وتقع البناية المكونة من 6 طوابق، بالقرب من مجموعة مدارس تتبع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا"، والجامعة الإسلامية.ولم يبلغ عن وقوع إصابات، جراء القصف.
وكان الجيش الإسرائيلي قد شنّ غارات عنيفة على أنحاء واسعة من مدينة غزة وشمالي القطاع.
ووفق مراسل الأناضول، فقد قصفت المقاتلات الحربية الإسرائيلية بشكل عنيف ومتتالٍ، عشرات الأهداف في مناطق جبل الريس، بيت لاهيا، التوام والكرامة، والشيخ زايد شمالي القطاع.
كما طال القصف، منطقتي المقّوسي والكتيبة شمال وغرب مدينة غزة.
واستهدفت الغارات الإسرائيلية، بحسب شهود عيان، مواقع للمقاومة، وشوارع وبنى تحتية، وخلّفت دماراً كبيراً فيها.
في حين قصفت الطائرات الحربية بصاروخ واحد على الأقل شقة سكنية في منزل متعدد الطوابق بحي النصر بغزة، دون الإبلاغ عن إصابات.
ولم يُخلّف القصف الإسرائيلي إصابات أو خسائر بشرية، بحسب مصادر أمنية وطبية.
ومنذ أيام، دأب الجيش الإسرائيلي، كل ليلة، على شنّ سلسلة غارات عنيفة ومتتالية، دون سابق إنذار، على أهداف في مناطق عدة بقطاع غزة.
وتتسبب تلك الغارات بحالة هلع بين السكان، بفعل الأصوات الشديدة التي تنتج عنها، والدمار الواسع الذي تخلّفه، علاوة عن أنها خلفت مجازر بحق عائلات كاملة.
وكان آخر هذه المجازر، فجر الأحد، حيث استشهد 43 فلسطينيا بينهم 10 أطفال و 16 سيدة بعد تدمير عشرات الشقق السكنية على رؤوس ساكنيها، دون سابق إنذار، في شارع الوحدة، بحي الرمال غربي مدينة غزة.
والإثنين، ارتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة، منذ 10 مايو/ أيار الجاري، إلى 212 شهيدا، بينهم 61 طفلا، و36 سيّدة، بجانب 1400 جريح، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية في القطاع.
فيما بلغ عدد ضحايا الضفة الغربية، منذ 7 مايو الجاري، 22 شهيدا ومئات الجرحى، وفق وزارة الصحة.
بينما قُتل 10 إسرائيليين وأصيب المئات، خلال قصف صاروخي للفصائل الفلسطينية من غزة باتجاه مناطق في إسرائيل.
ومنذ 13 أبريل/نيسان الماضي، تفجرت الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، جراء اعتداءات "وحشية" ترتكبها الشرطة الإسرائيلية ومستوطنون في مدينة القدس المحتلة، وخاصة المسجد الأقصى ومحيطه وحي "الشيخ جراح" (وسط)، إثر مساع إسرائيلية لإخلاء 12 منزلاً من عائلات فلسطينية وتسليمها لمستوطنين.
وكان الجيش الإسرائيلي قد شنّ غارات عنيفة على أنحاء واسعة من مدينة غزة وشمالي القطاع.
ووفق مراسل الأناضول، فقد قصفت المقاتلات الحربية الإسرائيلية بشكل عنيف ومتتالٍ، عشرات الأهداف في مناطق جبل الريس، بيت لاهيا، التوام والكرامة، والشيخ زايد شمالي القطاع.
كما طال القصف، منطقتي المقّوسي والكتيبة شمال وغرب مدينة غزة.
واستهدفت الغارات الإسرائيلية، بحسب شهود عيان، مواقع للمقاومة، وشوارع وبنى تحتية، وخلّفت دماراً كبيراً فيها.
في حين قصفت الطائرات الحربية بصاروخ واحد على الأقل شقة سكنية في منزل متعدد الطوابق بحي النصر بغزة، دون الإبلاغ عن إصابات.
ولم يُخلّف القصف الإسرائيلي إصابات أو خسائر بشرية، بحسب مصادر أمنية وطبية.
ومنذ أيام، دأب الجيش الإسرائيلي، كل ليلة، على شنّ سلسلة غارات عنيفة ومتتالية، دون سابق إنذار، على أهداف في مناطق عدة بقطاع غزة.
وتتسبب تلك الغارات بحالة هلع بين السكان، بفعل الأصوات الشديدة التي تنتج عنها، والدمار الواسع الذي تخلّفه، علاوة عن أنها خلفت مجازر بحق عائلات كاملة.
وكان آخر هذه المجازر، فجر الأحد، حيث استشهد 43 فلسطينيا بينهم 10 أطفال و 16 سيدة بعد تدمير عشرات الشقق السكنية على رؤوس ساكنيها، دون سابق إنذار، في شارع الوحدة، بحي الرمال غربي مدينة غزة.
والإثنين، ارتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة، منذ 10 مايو/ أيار الجاري، إلى 212 شهيدا، بينهم 61 طفلا، و36 سيّدة، بجانب 1400 جريح، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية في القطاع.
فيما بلغ عدد ضحايا الضفة الغربية، منذ 7 مايو الجاري، 22 شهيدا ومئات الجرحى، وفق وزارة الصحة.
بينما قُتل 10 إسرائيليين وأصيب المئات، خلال قصف صاروخي للفصائل الفلسطينية من غزة باتجاه مناطق في إسرائيل.
ومنذ 13 أبريل/نيسان الماضي، تفجرت الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، جراء اعتداءات "وحشية" ترتكبها الشرطة الإسرائيلية ومستوطنون في مدينة القدس المحتلة، وخاصة المسجد الأقصى ومحيطه وحي "الشيخ جراح" (وسط)، إثر مساع إسرائيلية لإخلاء 12 منزلاً من عائلات فلسطينية وتسليمها لمستوطنين.