.
وأكدت بأن عدد الحالات التي تم اختبارها أمس 82، ليصبح إجمالي الحالات التي تم اختبارها حتى أمس 172 ألفاً و351 اختبار في الشمال السوري.
في حين لم تسجل الشبكة إصابات جديدة بمناطق "نبع السلام" المحررة شمال شرقي البلاد وبقي عدد الإصابات هناك عند 613 إصابة، و191 حالة شفاء و9 وفيات، بعد إجراء 5714 تحليل.
ووفقاً للتحديث اليومي لإصابات كورونا بمناطق سيطرة النظام أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 50 إصابة جديدة مايرفع العدد الإجمالي إلى 23,645 حالة.
فيما سجلت 6 حالة وفاة ليرتفع العدد الإجمالي إلى 1,688 يضاف إلى ذلك 289 حالة شفاء وبذلك وصلت حصيلة حالات الشفاء إلى 20,196 حالة، بحسب بيان صادر عن وزارة صحة النظام.
وتوزعت الإصابات بواقع 7 بدمشق و23 بحلب و5 في اللاذقية و7 في حماة و8 حمص، وحالات الوفاة المسجلة توزعت على كلاً من العاصمة السورية دمشق وحلب وحمص ودير الزور والرقة.
وقال "توفيق حسابا"، مدير الجاهزية والإسعاف والطوارئ في وزارة الصحة "تراجع منحنى إصابات كورونا مع انخفاض الحالات المسجلة تزامناً مع تحويل مشفى الطوارئ في مدينة الفيحاء الرياضية بدمشق إلى مركز لإعطاء اللقاح المضاد لكورونا.
وذكر أن مشفى الطوارئ خصص كمركز لإعطاء اللقاح عبر تحديد 6 نقاط داخله وأن اللقاح يعطى حسب الأولوية بعد تسجيل البيانات والفحص السريري، حسبما ذكر بتصريحات لوكالة أنباء النظام "سانا".
وكانت أطلقت صحة النظام في الـ 5 من أيار الجاري منصة للتسجيل على التطعيم ضد فيروس كورونا وذكرت حينها أن الأولوية للعاملين الصحيين والفئات شديدة التعرض للخطر مثل المسنين.
وكانت سجلت "هيئة الصحة" التابعة الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا يوم الخميس الماضي وفيات وإصابات جديدة حيث عدد المصابين بلغ 16911 حالة منها 694 حالة وفاة و 1739 حالة شفاء.
هذا وعادت معظم المناطق السورية لتسجل ارتفاعا يوميا في حصيلة كورونا معظمها بمناطق سيطرة النظام المتجاهل والمستغل لتفشي الوباء، فيما شهدت مناطق "قسد" تصاعد بحصيلة كورونا مع انعدام الإجراءات الوقائية، فيما تتوالى التحذيرات الطبية حول مخاطر التسارع في تفشي الجائحة بمناطق شمال سوريا مع اكتظاظ المنطقة بالسكان.
في حين لم تسجل الشبكة إصابات جديدة بمناطق "نبع السلام" المحررة شمال شرقي البلاد وبقي عدد الإصابات هناك عند 613 إصابة، و191 حالة شفاء و9 وفيات، بعد إجراء 5714 تحليل.
ووفقاً للتحديث اليومي لإصابات كورونا بمناطق سيطرة النظام أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 50 إصابة جديدة مايرفع العدد الإجمالي إلى 23,645 حالة.
فيما سجلت 6 حالة وفاة ليرتفع العدد الإجمالي إلى 1,688 يضاف إلى ذلك 289 حالة شفاء وبذلك وصلت حصيلة حالات الشفاء إلى 20,196 حالة، بحسب بيان صادر عن وزارة صحة النظام.
وتوزعت الإصابات بواقع 7 بدمشق و23 بحلب و5 في اللاذقية و7 في حماة و8 حمص، وحالات الوفاة المسجلة توزعت على كلاً من العاصمة السورية دمشق وحلب وحمص ودير الزور والرقة.
وقال "توفيق حسابا"، مدير الجاهزية والإسعاف والطوارئ في وزارة الصحة "تراجع منحنى إصابات كورونا مع انخفاض الحالات المسجلة تزامناً مع تحويل مشفى الطوارئ في مدينة الفيحاء الرياضية بدمشق إلى مركز لإعطاء اللقاح المضاد لكورونا.
وذكر أن مشفى الطوارئ خصص كمركز لإعطاء اللقاح عبر تحديد 6 نقاط داخله وأن اللقاح يعطى حسب الأولوية بعد تسجيل البيانات والفحص السريري، حسبما ذكر بتصريحات لوكالة أنباء النظام "سانا".
وكانت أطلقت صحة النظام في الـ 5 من أيار الجاري منصة للتسجيل على التطعيم ضد فيروس كورونا وذكرت حينها أن الأولوية للعاملين الصحيين والفئات شديدة التعرض للخطر مثل المسنين.
وكانت سجلت "هيئة الصحة" التابعة الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا يوم الخميس الماضي وفيات وإصابات جديدة حيث عدد المصابين بلغ 16911 حالة منها 694 حالة وفاة و 1739 حالة شفاء.
هذا وعادت معظم المناطق السورية لتسجل ارتفاعا يوميا في حصيلة كورونا معظمها بمناطق سيطرة النظام المتجاهل والمستغل لتفشي الوباء، فيما شهدت مناطق "قسد" تصاعد بحصيلة كورونا مع انعدام الإجراءات الوقائية، فيما تتوالى التحذيرات الطبية حول مخاطر التسارع في تفشي الجائحة بمناطق شمال سوريا مع اكتظاظ المنطقة بالسكان.