.
وسيضطر إلى تأخير عودته إلى بيروت، وإلغاء إجتماعاته التي كانت مقررة في العاصمة الفرنسية.
وكان اللواء إبراهيم توجه قبل أسبوع (الأربعاء) إلى واشنطن في زيارة رسمية تستغرق عدة أيام بناء على دعوة من مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض روبرت أوبراين
وقالت المديرية العامة للأمن العام إن إبراهيم سيلتقي كبار المسؤولين الأمنيين الأميركيين دون الإفصاح عن هدف الزيارة ومضمونها.
إلا أن المدير التنفيذي لـ"معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى" روبرت ساتلوف نقل عن تقارير أن إبراهيم في واشنطن لبحث مصير المحتجزين الأمريكيين لدى نظام أسد ومحاولة إطلاق سراحهم قبل الانتخابات الأمريكية.
وأعرب ساتلوف عبر حسابه في "تويتر" عن تخوفه من صفقة يكون ثمنها باهظا قد تقدمها أمريكا لنظام أسد من أجل الإفراج عن الرهائن قبل الانتخابات التي يمكن أن تؤدي إلى تغيير سياسي مزلزل.
ويعتبر مدير الأمن اللبناني إبراهيم الشخصية الأمنية التي تتولى التواصل مع نظام أسد في ملفات حساسة وخاصة التفاوض، إذ عمل على عمليات تبادل كبيرة كان آخرها إطلاق سراح كندي محتجز في سوريا في آب العام الماضي.
وسيضطر إلى تأخير عودته إلى بيروت، وإلغاء إجتماعاته التي كانت مقررة في العاصمة الفرنسية.
وكان اللواء إبراهيم توجه قبل أسبوع (الأربعاء) إلى واشنطن في زيارة رسمية تستغرق عدة أيام بناء على دعوة من مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض روبرت أوبراين
وقالت المديرية العامة للأمن العام إن إبراهيم سيلتقي كبار المسؤولين الأمنيين الأميركيين دون الإفصاح عن هدف الزيارة ومضمونها.
إلا أن المدير التنفيذي لـ"معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى" روبرت ساتلوف نقل عن تقارير أن إبراهيم في واشنطن لبحث مصير المحتجزين الأمريكيين لدى نظام أسد ومحاولة إطلاق سراحهم قبل الانتخابات الأمريكية.
وأعرب ساتلوف عبر حسابه في "تويتر" عن تخوفه من صفقة يكون ثمنها باهظا قد تقدمها أمريكا لنظام أسد من أجل الإفراج عن الرهائن قبل الانتخابات التي يمكن أن تؤدي إلى تغيير سياسي مزلزل.
ويعتبر مدير الأمن اللبناني إبراهيم الشخصية الأمنية التي تتولى التواصل مع نظام أسد في ملفات حساسة وخاصة التفاوض، إذ عمل على عمليات تبادل كبيرة كان آخرها إطلاق سراح كندي محتجز في سوريا في آب العام الماضي.