وقال المدير التنفيذي لفرونتكس، فابريس ليجري، في بيان: "هذه هي أكبر موجة من المهاجرين شهدناها في عام 2015".
وبدأت عمليات الإنقاذ يوم الجمعة عندما توجه 25 قاربا محملا بأشخاص يحاولون الهروب من ليبيا التي يمزقها الصراع إلى أوروبا.
وأوضحت الوكالة التي تتخذ من وارسو مقرا لها أن عمال الإنقاذ عثروا على 17 جثة أثناء عملياتهم.
وشاركت سفن بريطانية ومالطية وبلجيكية وإيطالية إلى جانب طائرات أيسلندية وفنلندية في عمليات الإنقاذ التي تمت تحت إشراف بعثة الدورية البحرية "تريتون" التابعة للاتحاد الأوروبي.
ونقل المهاجرون إلى موانئ في إيطاليا.
ويحاول الاتحاد الأوروبي الحد من الخسائر في الأرواح في البحر حيث حاول عدد غير مسبوق من المهاجرين خلال هذا العام إلى الوصول إلى السواحل الجنوبية للاتحاد الأوروبي بدفع مبالغ إلى مهربين لينقلوهم على متن قوارب، وهي في الغالب ما تكون متهالكة ومكتظة.
ووافق قادة الاتحاد الأوروبي خلال الأسابيع الماضية على مضاعفة الاموال المخصصة لتمويل الدوريات في البحر المتوسط ثلاث مرات ووضع خطط لتنفيذ عمل عسكري محتمل ضد شبكات التهريب، وذلك وسط انتقادات متنامية تشير إلى أن التكتل الأوروبي لا يبذل جهدا كافيا لإنقاذ حياة المهاجرين.
وبدأت عمليات الإنقاذ يوم الجمعة عندما توجه 25 قاربا محملا بأشخاص يحاولون الهروب من ليبيا التي يمزقها الصراع إلى أوروبا.
وأوضحت الوكالة التي تتخذ من وارسو مقرا لها أن عمال الإنقاذ عثروا على 17 جثة أثناء عملياتهم.
وشاركت سفن بريطانية ومالطية وبلجيكية وإيطالية إلى جانب طائرات أيسلندية وفنلندية في عمليات الإنقاذ التي تمت تحت إشراف بعثة الدورية البحرية "تريتون" التابعة للاتحاد الأوروبي.
ونقل المهاجرون إلى موانئ في إيطاليا.
ويحاول الاتحاد الأوروبي الحد من الخسائر في الأرواح في البحر حيث حاول عدد غير مسبوق من المهاجرين خلال هذا العام إلى الوصول إلى السواحل الجنوبية للاتحاد الأوروبي بدفع مبالغ إلى مهربين لينقلوهم على متن قوارب، وهي في الغالب ما تكون متهالكة ومكتظة.
ووافق قادة الاتحاد الأوروبي خلال الأسابيع الماضية على مضاعفة الاموال المخصصة لتمويل الدوريات في البحر المتوسط ثلاث مرات ووضع خطط لتنفيذ عمل عسكري محتمل ضد شبكات التهريب، وذلك وسط انتقادات متنامية تشير إلى أن التكتل الأوروبي لا يبذل جهدا كافيا لإنقاذ حياة المهاجرين.