صحيفة شرق الايرانية
وعادت الصحيفة الى الظهور في 16 صفحة على ان تصدر "في 24 صفحة خلال الايام القادمة" كما اعلن مديرها مهدي رحمنيان لوكالة ايسنا.
وفي شباط/فبراير سمحت السلطات ايضا بعودة صحيفة "بهار" (الربيع) الاصلاحية.
وقد كثفت السلطات الايرانية التي تتعرض الى انتقاد المعارضة الاصلاحية والمعتدلة منذ اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد المثيرة للجدل في حزيران/يونيو، الضغوط على وسائل الاعلام خلال الاشهر الاخيرة واعتقلت العديد من الصحافيين واغلقت عدة صحف وكثفت تحذيراتها لكافة الصحف.
وما زال العديد من الصحافيين قيد الاعتقال.
واضافة الى اجراءات الاغلاق كثفت وزارة الثقافة ايضا "تحذيراتها" للمنشورات خصوصا من ارتكابها "مخالفات اخلاقية" و"انتهاكات القوانين" و"نشر معلومات سطحية
وفي شباط/فبراير سمحت السلطات ايضا بعودة صحيفة "بهار" (الربيع) الاصلاحية.
وقد كثفت السلطات الايرانية التي تتعرض الى انتقاد المعارضة الاصلاحية والمعتدلة منذ اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد المثيرة للجدل في حزيران/يونيو، الضغوط على وسائل الاعلام خلال الاشهر الاخيرة واعتقلت العديد من الصحافيين واغلقت عدة صحف وكثفت تحذيراتها لكافة الصحف.
وما زال العديد من الصحافيين قيد الاعتقال.
واضافة الى اجراءات الاغلاق كثفت وزارة الثقافة ايضا "تحذيراتها" للمنشورات خصوصا من ارتكابها "مخالفات اخلاقية" و"انتهاكات القوانين" و"نشر معلومات سطحية


الصفحات
سياسة








