تسعة من كل عشرة مهاجرين غير شرعيين يستخدمون اليونان كنقطة عبور للاتحاد الأوروبي
وأقام المحتجون ، وعددهم 25 محتجا ، معسكرا في خيمة مؤقتة أمام مبنى الجامعة وسط العاصمة اليونانية أثينا ، وبدأوا إضرابهم عن الطعام في 14 تشرين أول/أكتوبر المنصرم.
وقام تسعة من المحتجين الإيرانيين بتخييط أفواههم بخيوط طبية ، في مسعى للضغط على الحكومة من أجل قبول المزيد من طلبات اللجوء.
ويقول طالبو اللجوء ، وبينهم صحفية ، إنهم يتعرضون لإساءة المعاملة من قبل السلطات الإيرانية ويقيمون في اليونان بموجب تصاريح إقامة لمدة قصيرة.
كان ثلاثة من طالبي اللجوء نقلوا إلى المستشفى أمس الأول السبت ، بعد إضرابهم عن الطعام لمدة 17 يوما. غير أنهم خرجوا من المستشفى بعد تلقي العلاج.
وتعهدت الحكومة اليونانية بإصلاح إجراءات اللجوء ، غير أنها تقول إنها تواجه أعدادا كبيرة من المهاجرين الوافدين من الدول الإفريقية والآسيوية ، الذين يعبرون من تركيا إلى الاتحاد الأوروبي بصفة يومية.
من جانبها ، قالت وزارة حماية المواطن اليونانية إن ما قرابة تسعة من كل عشرة مهاجرين غير شرعيين يستخدمون اليونان كنقطة عبور إلى الاتحاد الأوروبي.
وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن ما يتراوح بين 300 و400 مهاجر يدخلون اليونان يوميا ، مما أدى إلى حدوث أزمة في مراكز الاحتجاز بالبلاد ، وهي بالتحديد منشآت الاحتجاز التابعة لادارة الهجرة ومراكز الشرطة وحرس الحدود والسجون
وقام تسعة من المحتجين الإيرانيين بتخييط أفواههم بخيوط طبية ، في مسعى للضغط على الحكومة من أجل قبول المزيد من طلبات اللجوء.
ويقول طالبو اللجوء ، وبينهم صحفية ، إنهم يتعرضون لإساءة المعاملة من قبل السلطات الإيرانية ويقيمون في اليونان بموجب تصاريح إقامة لمدة قصيرة.
كان ثلاثة من طالبي اللجوء نقلوا إلى المستشفى أمس الأول السبت ، بعد إضرابهم عن الطعام لمدة 17 يوما. غير أنهم خرجوا من المستشفى بعد تلقي العلاج.
وتعهدت الحكومة اليونانية بإصلاح إجراءات اللجوء ، غير أنها تقول إنها تواجه أعدادا كبيرة من المهاجرين الوافدين من الدول الإفريقية والآسيوية ، الذين يعبرون من تركيا إلى الاتحاد الأوروبي بصفة يومية.
من جانبها ، قالت وزارة حماية المواطن اليونانية إن ما قرابة تسعة من كل عشرة مهاجرين غير شرعيين يستخدمون اليونان كنقطة عبور إلى الاتحاد الأوروبي.
وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن ما يتراوح بين 300 و400 مهاجر يدخلون اليونان يوميا ، مما أدى إلى حدوث أزمة في مراكز الاحتجاز بالبلاد ، وهي بالتحديد منشآت الاحتجاز التابعة لادارة الهجرة ومراكز الشرطة وحرس الحدود والسجون