نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


ابنة ديك تشيني تدخل معترك السياسة من بوابة انتخابات مجلس الشيوخ




واشنطن - اعلنت ليز تشيني، ابنة ديك تشيني نائب الرئيس الاميركي السابق في عهد جورج بوش الابن، الثلاثاء ترشحها لانتخابات مجلس الشيوخ المقررة في 2014، لتدخل بذلك رسميا معترك السياسة الذي غادره في 2009 والدها، العدو اللدود للديموقراطيين.


ابنة ديك تشيني تدخل معترك السياسة من بوابة انتخابات مجلس الشيوخ
وقالت ليز في تسجيل فيديو على موقع يوتيوب "اليوم اعلن ترشيحي لمجلس الشيوخ الاميركي". واضافت "ان السنوات الاربع والنصف المنصرمة كانت مروعة تماما. الرئيس شن حربا على حقوقنا المكفولة في التعديل الثاني للدستور (حق حيازة الاسلحة) وشن حربا على حرياتنا الدينية"، مصوبة ايضا على الهدفين الاساسيين للجمهوريين وهما خفض الضرائب وتعزيز موازنة الدفاع.
وليز تشيني (46 عاما) شغلت في عهد جورج بوش الابن (2001-2009) العديد من المناصب في السلك الدبلوماسي الاميركي، الا انها ليست شخصية معروفة جدا في الحزب الجمهوري.
واعلنت تشيني ترشحها عن ولاية وايومينغ (غرب) الريفية المحافظة، وسيتحتم عليها اولا ان تخوض الانتخابات التمهيدية لحزبها للفوز ببطاقة الترشيح الجمهورية الى هذا المقعد.
وفي هذه الانتخابات التمهيدية التي ستجري في 2014 ستتواجه مع السناتور الجمهوري المنتهية ولايته مايك اينزي.
وتجري انتخابات مجلس الشيوخ في تشرين الثاني/نوفمبر 2014، وحتى وان فازت تشيني بالمقعد فان هذا لن يغير من ميزان القوى في مجلس الشيوخ كون المقعد يشغله اصلا سناتور جمهوري.
ويتمتع الديموقراطيون باغلبية بسيطة في مجلس الشيوخ (54 سناتورا من اصل 100) في حين يهيمن الجمهوريون على مجلس النواب.

ا ف ب
الاربعاء 17 يوليوز 2013