نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


ابو ظبي تتفاوض مع موردوخ لشراء فاينانشال تايمز




كوالالمبور - اعلنت مجلة "ذي ادج ريفيو" الماليزية الجمعة ان القطب الاعلامي الثري الاسترالي الاميركي روبرت موردوخ يتفاوض حاليا مع امارة ابو ظبي لشراء مجموعة فاينانشال تايمز ب1,2 مليار دولار (920 مليون يورو).


ابو ظبي تتفاوض مع موردوخ لشراء فاينانشال تايمز
وقالت هذه المجلة السياسية الاقتصادية المعروفة بسعة اطلاعها ان المحادثات تجري منذ اكثر من شهر مع دار النشر بيرسون صاحبة مجموعة فاينانشال تايمز، متوقعة ان يتم التوصل الى الصفقة خلال الاسبوع المقبل.
الا ان متحدثا باسم دار بيرسون قال لفرانس برس ان "فاينانشال تايمز ليست للبيع وبيرسون لا تجري اي تفاوض لبيعها" مشددا على ان صحيفة فاينانشال تايمز تبقى "جزءا مهما" من استراتيجية بيرسون.

ونقلت "ذي ادج ريفيو" الماليزية عن مصادر مقربة من هذه المحادثات من دون ان تسميها ان موردوخ و"ابو ظبي ميديا غروب" الرسمية يتفاوضان لشراء كامل مجموعة فاينانشال تايمز ومن ضمنها الجريدة التي تحمل الاسم نفسه اضافة الى 50% من ملكية مجلة "ذي ايكونوميست" وعدد من الخدمات الاخبارية المالية.

وفي حال تم التوصل الى الاتفاق فان مجموعة ابوظبي ستحصل على ملكية 75% من المجموعة البريطانية على ان يحتفظ موردوخ بالباقي. وافادت مجلة "ذي ادج ريفيو" ايضا ان موردوخ اعرب عن رغبته باعادة شراء 25% من ملكية المجموعة في وقت لاحق.

وتملك مجموعة "نيوز كورب" التابعة لروبرت موردوخ حاليا الصحف "وول ستريت جورنال" و"ذي صن" و"تايمز" في لندن، ونيويورك بوست، الى جانب شبكة فوكس الاميركية للتلفزة اضافة الى الاستوديوهات السينمائية الهوليوودية "توانتيث سنتشوري فوكس".

ومع اقفال بورصة نيويورك الجمعة فان هذه المجموعة التابعة لموردوخ ستنقسم الى قسمين: نيوز كورب التي ستضم الصحف على ان تضم مجموعة جديدة باسم "توانتي فيرست سنتشوري فوكس" الاستوديوهات وشبكات التلفزة.


ا ف ب
الجمعة 28 يونيو 2013