وقالت هذه المجلة السياسية الاقتصادية المعروفة بسعة اطلاعها ان المحادثات تجري منذ اكثر من شهر مع دار النشر بيرسون صاحبة مجموعة فاينانشال تايمز، متوقعة ان يتم التوصل الى الصفقة خلال الاسبوع المقبل.
الا ان متحدثا باسم دار بيرسون قال لفرانس برس ان "فاينانشال تايمز ليست للبيع وبيرسون لا تجري اي تفاوض لبيعها" مشددا على ان صحيفة فاينانشال تايمز تبقى "جزءا مهما" من استراتيجية بيرسون.
ونقلت "ذي ادج ريفيو" الماليزية عن مصادر مقربة من هذه المحادثات من دون ان تسميها ان موردوخ و"ابو ظبي ميديا غروب" الرسمية يتفاوضان لشراء كامل مجموعة فاينانشال تايمز ومن ضمنها الجريدة التي تحمل الاسم نفسه اضافة الى 50% من ملكية مجلة "ذي ايكونوميست" وعدد من الخدمات الاخبارية المالية.
وفي حال تم التوصل الى الاتفاق فان مجموعة ابوظبي ستحصل على ملكية 75% من المجموعة البريطانية على ان يحتفظ موردوخ بالباقي. وافادت مجلة "ذي ادج ريفيو" ايضا ان موردوخ اعرب عن رغبته باعادة شراء 25% من ملكية المجموعة في وقت لاحق.
وتملك مجموعة "نيوز كورب" التابعة لروبرت موردوخ حاليا الصحف "وول ستريت جورنال" و"ذي صن" و"تايمز" في لندن، ونيويورك بوست، الى جانب شبكة فوكس الاميركية للتلفزة اضافة الى الاستوديوهات السينمائية الهوليوودية "توانتيث سنتشوري فوكس".
ومع اقفال بورصة نيويورك الجمعة فان هذه المجموعة التابعة لموردوخ ستنقسم الى قسمين: نيوز كورب التي ستضم الصحف على ان تضم مجموعة جديدة باسم "توانتي فيرست سنتشوري فوكس" الاستوديوهات وشبكات التلفزة.
الا ان متحدثا باسم دار بيرسون قال لفرانس برس ان "فاينانشال تايمز ليست للبيع وبيرسون لا تجري اي تفاوض لبيعها" مشددا على ان صحيفة فاينانشال تايمز تبقى "جزءا مهما" من استراتيجية بيرسون.
ونقلت "ذي ادج ريفيو" الماليزية عن مصادر مقربة من هذه المحادثات من دون ان تسميها ان موردوخ و"ابو ظبي ميديا غروب" الرسمية يتفاوضان لشراء كامل مجموعة فاينانشال تايمز ومن ضمنها الجريدة التي تحمل الاسم نفسه اضافة الى 50% من ملكية مجلة "ذي ايكونوميست" وعدد من الخدمات الاخبارية المالية.
وفي حال تم التوصل الى الاتفاق فان مجموعة ابوظبي ستحصل على ملكية 75% من المجموعة البريطانية على ان يحتفظ موردوخ بالباقي. وافادت مجلة "ذي ادج ريفيو" ايضا ان موردوخ اعرب عن رغبته باعادة شراء 25% من ملكية المجموعة في وقت لاحق.
وتملك مجموعة "نيوز كورب" التابعة لروبرت موردوخ حاليا الصحف "وول ستريت جورنال" و"ذي صن" و"تايمز" في لندن، ونيويورك بوست، الى جانب شبكة فوكس الاميركية للتلفزة اضافة الى الاستوديوهات السينمائية الهوليوودية "توانتيث سنتشوري فوكس".
ومع اقفال بورصة نيويورك الجمعة فان هذه المجموعة التابعة لموردوخ ستنقسم الى قسمين: نيوز كورب التي ستضم الصحف على ان تضم مجموعة جديدة باسم "توانتي فيرست سنتشوري فوكس" الاستوديوهات وشبكات التلفزة.