كما تحدثت الشهادات عن فيديوهات جنسية يعرضها عباس على الفتيات، ويظهر في بعضها، وذلك قبل أن يحاول الاعتداء عليهن.
ولم تشر الشهادات إلى وائل عباس بالاسم، لكن بعد نشر الشهادة الأولى والجدل الذي دار حولها، أعلن عباس على صفحته بفيسبوك التي يتابعها الآلاف أنه المقصود بـ(و.ع)، ونفى هذه الاتهامات.
ثم عاد عباس ونشر منشورا طويلا يدين فيه "الهجوم الذي يتعرض له"، ويظهر بعض التعاطف مع صاحبة الشهادة الأولى، الأمر الذي فسره البعض بـ"الاعتذار غير المقبول" من عباس لكنه نفى أن يكون اعتذارا. ورغم إغلاق عباس لحسابه الشخصي على فيسبوك، تولت أمه الدفاع عنه، عبر حساب مزعوم لها على تويتر.
ولامت والدة المدون المصري الشهير صاحبة الشهادة الأولى التي "تجرأت" وذهبت إلى منزل عباس "بلا محرم أو رقيب أو حسيب"، على حد قولها. وتعليقا على هذه الشهادات، قال الناشط وائل غنيم: "أي حد بيعتبر المدعو وائل عباس ناشط حقوقي فهو ساذج". ولم تتوقف الاتهامات التي تنهال على عباس بالتحرش فقط، بل تزامنت مع اتهامه بسرقة مقالات صحافية ونسبها لنفسه على موقع "المنصة" الذي نشر بدوره اعتذارا مطولا عن الواقعة وفي 2018، قضى عباس نحو سبعة أشهر في الحبس الاحتياطي بتهم بينها "المشاركة في تنفيذ أهداف جماعة إرهابية ونشر أخبار كاذبة وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي".
ويعد عباس من رواد المدونين في مصر، واشتهر بنشره فيديوهات التعذيب في أقسام الشرطة إبان حكم الرئيس الأسبق حسني مبارك.
ولم تشر الشهادات إلى وائل عباس بالاسم، لكن بعد نشر الشهادة الأولى والجدل الذي دار حولها، أعلن عباس على صفحته بفيسبوك التي يتابعها الآلاف أنه المقصود بـ(و.ع)، ونفى هذه الاتهامات.
ثم عاد عباس ونشر منشورا طويلا يدين فيه "الهجوم الذي يتعرض له"، ويظهر بعض التعاطف مع صاحبة الشهادة الأولى، الأمر الذي فسره البعض بـ"الاعتذار غير المقبول" من عباس لكنه نفى أن يكون اعتذارا.
ولامت والدة المدون المصري الشهير صاحبة الشهادة الأولى التي "تجرأت" وذهبت إلى منزل عباس "بلا محرم أو رقيب أو حسيب"، على حد قولها. وتعليقا على هذه الشهادات، قال الناشط وائل غنيم: "أي حد بيعتبر المدعو وائل عباس ناشط حقوقي فهو ساذج". ولم تتوقف الاتهامات التي تنهال على عباس بالتحرش فقط، بل تزامنت مع اتهامه بسرقة مقالات صحافية ونسبها لنفسه على موقع "المنصة" الذي نشر بدوره اعتذارا مطولا عن الواقعة
ويعد عباس من رواد المدونين في مصر، واشتهر بنشره فيديوهات التعذيب في أقسام الشرطة إبان حكم الرئيس الأسبق حسني مبارك.