نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


اردوغان يحذر المانيا من التدخل في شؤون بلاده




اسطنبول -

حذر الرئيس التركي رجب طيب اردوغان المانيا الاحد من "التدخل في شؤون" بلاده، بينما تشهد العلاقات بين البلدين في حلف شمال الاطلسي توترا متزايدا هذا الاسبوع.


 وصرح اردوغان في مؤتمر صحافي في اسطنبول انه "لا يحق لاحد التدخل في شؤون تركيا"، وذلك ردا على سؤول حول الانتقادات الاخيرة التي وجهتها المانيا حول وضع حقوق الانسان في هذا البلد. وكانت برلين أعلنت الخميس بعد توقيف ناشطين حقوقيين في اسطنبول بينهم الماني، "اعادة توجيه" سياستها ازاء تركيا واتخاذ اجراءات لفرض عقوبات اقتصادية على شريكتها التاريخية.
وقال الرئيس الالماني فرانك فالتر شتاينماير بحسب مقتطفات من مقابلة مع شبكة "زي دي اف" التلفزيونية الحكومية بثت الاحد "لا يمكننا السكوت عما يحصل في تركيا".
وتدهورت العلاقات بين المانيا وتركيا في الاشهر الاخيرة لكن حدة الخلاف زادت بشكل مقلق عندما قررت المانيا اللجوء الى عقوبات اقتصادية لممارسة الضغوط على تركيا.
وتشمل الاجراءات التي تعتزم برلين اتخاذها خصوصا اعادة النظر في الضمانات والقروض او المساعدات التي تقدم الحكومة الالمانية او الاتحاد الاوروبي للصادرات او الاستثمارات في تركيا.
ويبدو ان هذا الاحتمال اثار قلق المسؤولين الاتراك الذين يحاولون في الايام الاخيرة طمأنة المستثمرين الالمان من خلال نفي معلومات صحافية بوجود لائحة من 68 مجموعة المانية او مسؤولين في مؤسسات تتهمهم أنقرة بدعم "الارهاب".
وشدد اردوغان الاحد على انه "لن يجري تحقيق او مراجعة للشركات الالمانية في تركيا انها معلومات كاذبة وخاطئة وملفقة. ليس هناك أي شيء من هذا القبيل".

ا ف ب
الاحد 23 يوليوز 2017