معدلات البطالة في العراق من أعلى المعدلات العالمية
فيما اعتبر 16 بالمئة فقط ممن شملهم الاستطلاع، وعددهم 1561 شخصا في 18 محافظة، ان المشاكل الامنية هي اكبر الصعوبات.
واسفرت التفجيرات التي تستهدف المقرات الحكومية في بغداد منذ آب/اغسطس الماضي عن مقتل حوالى 400 شخص واصابة مئات اخرين.
وقال المدير الاداري للمنطة ستيفان كازوبوفسكي ان "الشعب العراقي يتطلع حاليا الى المسقبل حيث تتراجع تدريجيا المخاوف المتعلقة بالعنف وتزداد تلك المتعلقة بتأمين لقمة العيش لعائلاتهم".
واضاف "هناك عدد من المؤشرات التي تدل على تحسن ملحوظ فيما يتعلق بالمسألة الامنية واصبحت الامور الاقتصادية تحتل الاولية فالشعب يريد وظائف وخدمات لائقة وتحسنا في الوضع المعيشي".
واشارت الدراسة التي اجريت بين 22 و30 كانون الاول/ديسمبر 2009 الى انقسام العراقيين حول توجهات الحكومة.
وكشفت ان 44 بالمئة يؤيدون توجهات الدولة ويصفونا ب"الصحيحة" فيما يرى 46 بالمئة انها "خاطئة".
الى ذلك، اظهرت النتيجة ان اكبر مشكلة لدى ثمانية بالمئة هي السكن والايجار فيما قال خمسة بالمئة ان الخدمات هي المشكلة في هذا البلد.
ولم تشر المنظمة الى هامش الخطا في نتيجة الاستطلاع.
وتنشط "يو غوف سراج" في العراق منذ سقوط النظام السابق العام 2003 عبر تنظيم استطلاعات للراي بواسطة الهاتف خصوصا
واسفرت التفجيرات التي تستهدف المقرات الحكومية في بغداد منذ آب/اغسطس الماضي عن مقتل حوالى 400 شخص واصابة مئات اخرين.
وقال المدير الاداري للمنطة ستيفان كازوبوفسكي ان "الشعب العراقي يتطلع حاليا الى المسقبل حيث تتراجع تدريجيا المخاوف المتعلقة بالعنف وتزداد تلك المتعلقة بتأمين لقمة العيش لعائلاتهم".
واضاف "هناك عدد من المؤشرات التي تدل على تحسن ملحوظ فيما يتعلق بالمسألة الامنية واصبحت الامور الاقتصادية تحتل الاولية فالشعب يريد وظائف وخدمات لائقة وتحسنا في الوضع المعيشي".
واشارت الدراسة التي اجريت بين 22 و30 كانون الاول/ديسمبر 2009 الى انقسام العراقيين حول توجهات الحكومة.
وكشفت ان 44 بالمئة يؤيدون توجهات الدولة ويصفونا ب"الصحيحة" فيما يرى 46 بالمئة انها "خاطئة".
الى ذلك، اظهرت النتيجة ان اكبر مشكلة لدى ثمانية بالمئة هي السكن والايجار فيما قال خمسة بالمئة ان الخدمات هي المشكلة في هذا البلد.
ولم تشر المنظمة الى هامش الخطا في نتيجة الاستطلاع.
وتنشط "يو غوف سراج" في العراق منذ سقوط النظام السابق العام 2003 عبر تنظيم استطلاعات للراي بواسطة الهاتف خصوصا


الصفحات
سياسة








