نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


استطلاع بلجيكي: ثلاثة أرباع المواطنين يقبلون تطيبق القتل الرحيم على القاصرين




بروكسل - وسط الجدل الدائر حالياً بشأن إمكانية توسيع تطبيق "القتل الرحيم" ليشمل الأطفال والقاصرين المصابين بمرض لا يمكن شفاؤه، أظهر إستطلاع محلي للرأي أن خمسو وسبعين بالمائة من البلجيكيين يقرون هذا التوجه


استطلاع بلجيكي: ثلاثة أرباع المواطنين يقبلون تطيبق القتل الرحيم على القاصرين
وأشار الإستطلاع إلى أن 38% من الأشخاص الذين تم سؤالهم عن الأمر مواقفون تماماً، "خاصة بشأن الأطفال المصابين بأمراض معقدة ويتعذر علاجها نهائياً"، كما جاء في الاستطلاع الذي نشرته اليوم وسائل الإعلام المحلية وأشار الإستطلاع إلى أن بقية من واقفوا على المبدأ أبدوا رغبتهم بضرورة أن يترافق أي تشريع جديد حول الأمر بشروط وضوابط شديدة الصرامة

يذكر أن السلطات البلجيكية كانت أصدرت منذ عام 2002 قانوناً يسمح بـ"القتل الرحيم" للراشدين المصابين بأمراض نفسية أو جسدية لا يمكن علاجها، شريطة أن يتم الأمر بناء عدة شروط منها طلب المريض نفسه ومواقفة ثلاثة من الأطباء المشرفين على حالته
كما يطبق القانون أيضاً، ولكن ضمن ضوابط وشروط، على المعمرين الراغبين بوضع حد لحياتهم

وشهدت بلجيكا أول حالة موت رحيم عام 2004، وقد "بلغ عدد حالات الموت الرحيم المسجلة عام 2012 1432حالة"، حسب مصادر وزارة الصحة المستندة إلى إحصائيات رسمية

وتسعى بعض الأطراف السياسية حالياً إلى إعادة فتح النقاش ليتسنى توسيع مفهوم "القتل الرحيم" ليشمل القاصرين، وبدون الحصول على موافقتهم، وذلك رغم معارضة بعض الأحزاب المحافظة ذات الجذور الكاثوليكية

آكي
الخميس 3 أكتوبر 2013