
وقال رئيس تحرير الصحيفة خالد البلشي الذي أعلن اعتصامه مع زملائه أن إدارة الصحيفة عرضت على المحررين تقديم استقالات جماعية والتنازل عن حقوقهم المالية مقابل إعادة إصدار الصحيفة أسبوعيا ، موضحا أن الصحفيين كانوا قد تقدموا بمبادرة لحل الأزمة تتضمن الصدور أسبوعيا بميزانية متقشفة إلى أن يتم تجاوز الأزمة المالية. وقال " مجلس الإدارة منقسم فالبعض يميل إلى إعادة الصدور وتجاوز الأزمة بينما يميل البعض الأخر إلى عرقلة الأمور" .
وطالب الصحفيون المعتصمون بسرعة اصدار العدد الأسبوعي من الجريدة إنطلاقا من مبادرة التقشف التي قدموها والتي تقضي بأن يتنازلوا عن نصف رواتبهم الشهرية ، وأعلنوا تمسكهم بكامل حقوقهم وسعيهم للحصول عليها بكافة الطرق القانونية.
وقال الصحفيون في بيان لهم حصلت وكالة الأنباء الألمانية على نسخة منه إنه" بعد مفاوضات شاقة استمرت ثلاثة أشهر، لا تزال إدارة البديل تماطل في تحديد مصير الجريدة والعاملين بها" ، وتابع البيان " في فصل جديد من المساومات طرح مجلس الإدارة على الصحفيين تقديم استقالات جماعية مقابل إصدار الجريدة أسبوعيا لمدة ستة أشهر كفترة اختبار تنتهي بتصفية أكثر من نصف العاملين دون حصولهم على حقوقهم القانونية".
وطالب الصحفيون المعتصمون بسرعة اصدار العدد الأسبوعي من الجريدة إنطلاقا من مبادرة التقشف التي قدموها والتي تقضي بأن يتنازلوا عن نصف رواتبهم الشهرية ، وأعلنوا تمسكهم بكامل حقوقهم وسعيهم للحصول عليها بكافة الطرق القانونية.
وقال الصحفيون في بيان لهم حصلت وكالة الأنباء الألمانية على نسخة منه إنه" بعد مفاوضات شاقة استمرت ثلاثة أشهر، لا تزال إدارة البديل تماطل في تحديد مصير الجريدة والعاملين بها" ، وتابع البيان " في فصل جديد من المساومات طرح مجلس الإدارة على الصحفيين تقديم استقالات جماعية مقابل إصدار الجريدة أسبوعيا لمدة ستة أشهر كفترة اختبار تنتهي بتصفية أكثر من نصف العاملين دون حصولهم على حقوقهم القانونية".