احتلت الجزائر وسنغافورة ترتيبا متقدما بين الدول العشر الاكثر شراء للسلاح في العالم
وجاء في التقرير ان "الطائرات المقاتلة شكلت 27% من حجم مبيعات الاسلحة" في الفترة التي يغطيها التقرير.
ورأى المعهد ان "عمليات الطلب والتسليم المتعلقة بهذه الاسلحة ادت الى سباق تسلح في مناطق التوتر، في الشرق الاوسط وشمال افريقيا، واميركا الجنوبية وجنوب آسيا وجنوب شرق آسيا".
وقال بول هولتوم المسؤول عن اعداد الدراسة انه خلال السنوات الخمس الماضية "اشترت الدول الغنية بمواردها الطبيعية كميات كبيرة من الطائرات المقاتلة بأسعار مرتفعة، ما جعل الدول المجاورة تحذو حذوها".
وتساءل عن جدوى ذلك في بلدان تعاني نسبة فقر مرتفعة.
واشار تقرير المعهد الى ان تدفق الاسلحة في اميركا الجنوبية "ارتفع في السنوات الخمس الماضية بنسبة 150% عما كان عليه في مطلع القرن".
واعتبر مارك بروملي الباحث في المعهد والخبير في شؤون اميركا الجنوبية ان "هذا الامر يشير بوضوح الى اننا نحتاج الى مزيد من الشفافية واجراءات الثقة لتخفيف حدة التوتر في المنطقة".
وفي جنوب شرق آسيا، رصد المعهد "ارتفاعا ملحوظا" في واردات الاسلحة منذ 2000، مع تسجيل ارتفاع بنسبة 722% في ماليزيا، و156% في سنغافورة، و84% في اندونيسيا.
وقال الباحث في المعهد والخبير يشؤون آسيا سيمون ويزمان ان "موجة التسلح الحالية في جنوب شرق آسيا قد تؤدي الى عدم استقرار المنطقة، وتهديد السلام السائد منذ عقود".
واحتلت كل من الجزائر وسنغافورة ترتيبا متقدما بين الدول العشر الاكثر شراء للسلاح في العالم.
وتحتل الولايات المتحدة المركز الاول عالميا في تصدير السلاح (30%)، وتتجه معظم صادرات السلاح الاميركي الى آسيا واوقيانيا (39%) والشرق الاوسط (36%).
وتشكل الطائرات المقاتلة 40% من مبيعات الاسلحة التقليدية الروسية، و39% من مبيعات الاسلحة الاميركية
ورأى المعهد ان "عمليات الطلب والتسليم المتعلقة بهذه الاسلحة ادت الى سباق تسلح في مناطق التوتر، في الشرق الاوسط وشمال افريقيا، واميركا الجنوبية وجنوب آسيا وجنوب شرق آسيا".
وقال بول هولتوم المسؤول عن اعداد الدراسة انه خلال السنوات الخمس الماضية "اشترت الدول الغنية بمواردها الطبيعية كميات كبيرة من الطائرات المقاتلة بأسعار مرتفعة، ما جعل الدول المجاورة تحذو حذوها".
وتساءل عن جدوى ذلك في بلدان تعاني نسبة فقر مرتفعة.
واشار تقرير المعهد الى ان تدفق الاسلحة في اميركا الجنوبية "ارتفع في السنوات الخمس الماضية بنسبة 150% عما كان عليه في مطلع القرن".
واعتبر مارك بروملي الباحث في المعهد والخبير في شؤون اميركا الجنوبية ان "هذا الامر يشير بوضوح الى اننا نحتاج الى مزيد من الشفافية واجراءات الثقة لتخفيف حدة التوتر في المنطقة".
وفي جنوب شرق آسيا، رصد المعهد "ارتفاعا ملحوظا" في واردات الاسلحة منذ 2000، مع تسجيل ارتفاع بنسبة 722% في ماليزيا، و156% في سنغافورة، و84% في اندونيسيا.
وقال الباحث في المعهد والخبير يشؤون آسيا سيمون ويزمان ان "موجة التسلح الحالية في جنوب شرق آسيا قد تؤدي الى عدم استقرار المنطقة، وتهديد السلام السائد منذ عقود".
واحتلت كل من الجزائر وسنغافورة ترتيبا متقدما بين الدول العشر الاكثر شراء للسلاح في العالم.
وتحتل الولايات المتحدة المركز الاول عالميا في تصدير السلاح (30%)، وتتجه معظم صادرات السلاح الاميركي الى آسيا واوقيانيا (39%) والشرق الاوسط (36%).
وتشكل الطائرات المقاتلة 40% من مبيعات الاسلحة التقليدية الروسية، و39% من مبيعات الاسلحة الاميركية