
ويتضمن المعرض العشرات من الفساتين والبدلات النسائية من تصميم أشهر دور الموضة في العالم . وتعود هذه الأزياء التي يقدمها الخبير الروسي في تاريخ الموضة ألكسندر فاسيلييف إلى ستينات القرن الماضي، وهي العقد الزمني الذي أصبح محطة هامة في تاريخ الموضة العالمية.
ويسلط المعرض الضوء على الاتجاهين الأساسيين المتباينين للموضة في ذلك العصر، حيث كانت تسيطر أزياء هوت كوتير الطويلة أو "الماكسي" من جهة، وبدأت تظهر طرز جديدة للملابس المخصصة للشباب من جهة أخرى. ويمكن لزوار المعرض أن يجدوا فيه نماذج منها مثل التنانير القصيرة المعروفة باسم "الميني" والتي سجلت ثورة حيقيقة في الموضة العالمية. كما أن هناك فساتين من الأقمشة اللامعة كانت مستوحاة من رحلات الأنسان الأولى إلى الفضاء الكوني. وإضافة إلى ذلك، يستطيع زائر المعرض أن يرى بأم عينيه أزياء كان يمتلكها نجوم الثقافة والفن الروس والأجانب.
ولا يخلو المعرض من الأكسسوارات التي تعتبر جزءا لا يتجزأ من ثياب المرأة، بل وتشكل خير تعبير عن خصوصية كل واحدة من الجنس اللطيف. ومن بين الأكسسوارات المقدمة في صالات الغاليري القبعات الجميلة المتنوعة، إضافة إلى الأحذية المختلفة والأنيقة من مقتنيات نظيم مصطفايف أحد هواة تاريخ الموضة وجمع الأحذية .
ويسلط المعرض الضوء على الاتجاهين الأساسيين المتباينين للموضة في ذلك العصر، حيث كانت تسيطر أزياء هوت كوتير الطويلة أو "الماكسي" من جهة، وبدأت تظهر طرز جديدة للملابس المخصصة للشباب من جهة أخرى. ويمكن لزوار المعرض أن يجدوا فيه نماذج منها مثل التنانير القصيرة المعروفة باسم "الميني" والتي سجلت ثورة حيقيقة في الموضة العالمية. كما أن هناك فساتين من الأقمشة اللامعة كانت مستوحاة من رحلات الأنسان الأولى إلى الفضاء الكوني. وإضافة إلى ذلك، يستطيع زائر المعرض أن يرى بأم عينيه أزياء كان يمتلكها نجوم الثقافة والفن الروس والأجانب.
ولا يخلو المعرض من الأكسسوارات التي تعتبر جزءا لا يتجزأ من ثياب المرأة، بل وتشكل خير تعبير عن خصوصية كل واحدة من الجنس اللطيف. ومن بين الأكسسوارات المقدمة في صالات الغاليري القبعات الجميلة المتنوعة، إضافة إلى الأحذية المختلفة والأنيقة من مقتنيات نظيم مصطفايف أحد هواة تاريخ الموضة وجمع الأحذية .