محمد المقالح نائب رئيس الدائرة الاعلامية للحزب الاشتنراكي
وأفاد أحد أنجال المقالح، نقلاً عن شهود عيان، أن الخاطفين أفرغوا الهواء من إطار سيارة المقالح حين كان في مجلس سمر، وبعد مسافة قصيرة من تحركه ترجل ليتفقد الإطار قبل أن يخطفه أشخاص بزي مدني ويتركوا سيارته في المكان.
ورجح الحزب الاشتراكي "أن يكون موقف المقالح من حرب صعدة دافعاً رئيساً لخطفه، وأن من المحتمل أن تكون المخابرات وراء خطفه من خلال عناصر مجهولة، وهي طريقة تعرض لها معارضون وصحفيون يمنيون".
ودانت الأمانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني عملية الخطف، وحملت سلطات الدولة مسؤولية الحفاظ على حياته، ونقل مصدر رفيع في قيادة الحزب قوله ان الأمانة العامة تجري اتصالات مع السلطات الأمنية ووزارة الداخلية حول الحادث.
وعبر تجمع اللقاء المشترك المعارض عن إدانته واستنكاره لخطف الصحفي محمد المقالح وهو عضو اللجنة التنفيذية في اللقاء المشترك.
وحملت أحزاب اللقاء المشترك في بلاغ صحفي – حصلت صحيفة الهدهد الدولية على نسخة منه - السلطات اليمنية المسئولية الكاملة في الحفاظ على سلامة المقالح الشخصية وسرعة الإفراج عنه ومحاسبة المتسببين في هذه الحادثة وغيرها من حوادث الإختطاف المماثله التي تعرض لها الصحفيون والناشطون السياسيون.
وطالب البلاغ المنظمات المدنية والأحزاب اليمنية والعربية بالتضامن مع المقالح والضغط على السلطة للإفراج عنه قبل حلول عيد الفطر المبارك.
من جانبها دانت نقابة الصحافيين خطف المقالح، وحذرت من المساس به، وطالبت بالكشف عن مصيره وإطلاق سراحه فوراً ومحاسبة خاطفيه.
يشار إلى أن المقالح سبق وأن أعتقل في شهر إبريل 2008 على إثر "ضحكه" خلال جلسة لمحاكمة الصحفي عبد الكريم الخيواني، واتهم حينها بإهانة القضاء والسخرية من قاضي المحكمة ولم يفرج عنه إلا بعد أكثر من شهر من الاحتجاز.
ورجح الحزب الاشتراكي "أن يكون موقف المقالح من حرب صعدة دافعاً رئيساً لخطفه، وأن من المحتمل أن تكون المخابرات وراء خطفه من خلال عناصر مجهولة، وهي طريقة تعرض لها معارضون وصحفيون يمنيون".
ودانت الأمانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني عملية الخطف، وحملت سلطات الدولة مسؤولية الحفاظ على حياته، ونقل مصدر رفيع في قيادة الحزب قوله ان الأمانة العامة تجري اتصالات مع السلطات الأمنية ووزارة الداخلية حول الحادث.
وعبر تجمع اللقاء المشترك المعارض عن إدانته واستنكاره لخطف الصحفي محمد المقالح وهو عضو اللجنة التنفيذية في اللقاء المشترك.
وحملت أحزاب اللقاء المشترك في بلاغ صحفي – حصلت صحيفة الهدهد الدولية على نسخة منه - السلطات اليمنية المسئولية الكاملة في الحفاظ على سلامة المقالح الشخصية وسرعة الإفراج عنه ومحاسبة المتسببين في هذه الحادثة وغيرها من حوادث الإختطاف المماثله التي تعرض لها الصحفيون والناشطون السياسيون.
وطالب البلاغ المنظمات المدنية والأحزاب اليمنية والعربية بالتضامن مع المقالح والضغط على السلطة للإفراج عنه قبل حلول عيد الفطر المبارك.
من جانبها دانت نقابة الصحافيين خطف المقالح، وحذرت من المساس به، وطالبت بالكشف عن مصيره وإطلاق سراحه فوراً ومحاسبة خاطفيه.
يشار إلى أن المقالح سبق وأن أعتقل في شهر إبريل 2008 على إثر "ضحكه" خلال جلسة لمحاكمة الصحفي عبد الكريم الخيواني، واتهم حينها بإهانة القضاء والسخرية من قاضي المحكمة ولم يفرج عنه إلا بعد أكثر من شهر من الاحتجاز.