وأدانت الإمارات، العضو غير الدائم في مجلس الأمن، استهداف المدنيين والأعيان المدنية، داعية مجلس الأمن إلى "إدانة قاطعة لهجمات الحوثيين".
وقالت مندوبة الإمارات الدائمة في الأمم المتحدة، لانا نسيبة، إن "هذا التصعيد غير القانوني والمثير للقلق هو خطوة أخرى في جهود الحوثيين لنشر الإرهاب والفوضى في منطقتنا".
وأضافت أنها "محاولة أخرى من قبل الحوثيين، باستخدام القدرات التي اكتسبوها بشكل غير قانوني في تحدٍ لعقوبات الأمم المتحدة، لتهديد السلام والأمن". وفي وقت سابق، تبنى الحوثيون الهجوم، الذي قوبل بإدانة عربية ودولية واسعة. وقال المتحدث باسم القوات اليمنية التابعة للحوثيين، يحيى سريع، في تصريحات نقلتها قناة "المسيرة" التابعة للجماعة: "الصواريخ التي تم استخدامها في عملية إعصار اليمن هي صواريخ مجنحة نوع قدس٢ استهدفت مصفاة النفط في المصفح ومطار أبوظبي بأربعة صواريخ".
وأضاف سريع، قائلا: "تم استهداف مطار أبوظبي بصاروخ ذو الفقار الباليستي"، مٌشيرًا في الوقت نفسه إلى أن "الطيران المسير استهدف عددًا من الأهداف الحساسة والمهمة بالإضافة إلى الأهداف السابقة بطائرات صماد3 المسيرة"، حسب تعبيره.
ويوم الاثنين، قالت وزارة الخارجية الإماراتية إن الإمارات تحتفظ بحق الرد وأن الهجمات "لن تمر دون عقاب".
وقالت مندوبة الإمارات الدائمة في الأمم المتحدة، لانا نسيبة، إن "هذا التصعيد غير القانوني والمثير للقلق هو خطوة أخرى في جهود الحوثيين لنشر الإرهاب والفوضى في منطقتنا".
وأضافت أنها "محاولة أخرى من قبل الحوثيين، باستخدام القدرات التي اكتسبوها بشكل غير قانوني في تحدٍ لعقوبات الأمم المتحدة، لتهديد السلام والأمن". وفي وقت سابق، تبنى الحوثيون الهجوم، الذي قوبل بإدانة عربية ودولية واسعة. وقال المتحدث باسم القوات اليمنية التابعة للحوثيين، يحيى سريع، في تصريحات نقلتها قناة "المسيرة" التابعة للجماعة: "الصواريخ التي تم استخدامها في عملية إعصار اليمن هي صواريخ مجنحة نوع قدس٢ استهدفت مصفاة النفط في المصفح ومطار أبوظبي بأربعة صواريخ".
وأضاف سريع، قائلا: "تم استهداف مطار أبوظبي بصاروخ ذو الفقار الباليستي"، مٌشيرًا في الوقت نفسه إلى أن "الطيران المسير استهدف عددًا من الأهداف الحساسة والمهمة بالإضافة إلى الأهداف السابقة بطائرات صماد3 المسيرة"، حسب تعبيره.
ويوم الاثنين، قالت وزارة الخارجية الإماراتية إن الإمارات تحتفظ بحق الرد وأن الهجمات "لن تمر دون عقاب".