نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي


الإمارات وفرنسا تدعوان لحماية التراث الإنساني من الاندثار





أبوظبي - بحثت الإمارات وفرنسا الأحداث والتطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وأكدتا "أهمية الحفاظ على التراث الإنساني، وإيجاد الحلول المناسبة التي من شأنها تجنيب الآثار الإنسانية العريقة الاندثار".


 واستقبل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي مساء اليوم الجمعة في أبوظبي ، الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند الذي يزور دولة الإمارات العربية المتحدة حاليا لحضور المؤتمر الدولي المنعقد بأبوظبي حول "حماية التراث الثقافي المهدد بالخطر".

وقالت وكالة أنباء الإمارات إن الجانبين بحثا تعزيز علاقات الصداقة والتعاون في مختلف المجالات بما يخدم مصالح البلدين والشعبين.

وأضافت: استعرض الجانبان تعاون البلدين في المجالات الثقافية واهم المشاريع والمبادرات التي تعنى بالحفاظ على التراث الثقافي وجهودهما في نشر الوعي بأهمية صون الآثار التاريخية وتجنيبها الصراعات المسلحة، وإيجاد الحلول المناسبة التي من شأنها تجنيب الآثار الإنسانية العريقة الاندثار.

وتطرق الجانبان إلى "مستوى التنسيق المشترك بين البلدين في إطار ما يجمعهما من شراكة استراتيجية تجاه إرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة وترسيخ قيم التسامح والتعايش بين الشعوب والدول".

وتناول اللقاء الذي حضره الشيخ عبدالله بن زايد وزير خارجية الإمارات، ومارك أيرولت وزير الشئون الخارجية الفرنسي ، مجمل الأحداث والتطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وتبادلا وجهات النظر حولها.

د ب ا
الجمعة 2 ديسمبر 2016