ومن بين مؤيدي هذا الاقتراح الإيرانية شيرين عبادي الحاصلة على نفس الجائزة عام 2003 والتي تبنت مبادرة مجلة (وايرد) الإيطالية للانترنت.
وحسب اللوائح المنظمة لمنح الجائزة فإنه لا يحصل على الجائزة سوى أشخاص أو مؤسسات لها من يمثلها من الشخصيات يمكن أن يتسلموا هذه الجائزة التي يعدها البعض أهم جائزة في العالم مما دفع مجلة وايرد لاقتراح ثلاثة من أهم رواد الشبكة وهم لاري روبرتس و فينت شيرف من الولايات المتحدة والبريطاني تيم بيرنرس لي للحصول على الجائزة نيابة عن الانترنت.
ومن بين الأسباب التي ساقها مؤيدو هذا الاقتراح أن "التواصل مع الآخرين هو أكثر الطرق فعالية ضد الكراهية والصراعات، لذا فإن الانترنت وسيلة لدعم السلام".
ومن بين أسباب الاستعانة بشيرين عبادي لدعم هذا الاقتراح هو الدول الهام الذي قام به الانترنت في دعم المعارضة الإيرانية وأنشطتها حيث ساعد الانترنت في نشر انتهاكات السلطات الإيرانية بحق المعارضين وتسليط الضوء على قمع هذه السلطات لاحتجاجاتهم بالقوة دون الرضوخ للرقابة التي تفرضها السلطات الإيرانية على نشر الآراء والأخبار المعارضة.
وحسب اللوائح المنظمة لمنح الجائزة فإنه لا يحصل على الجائزة سوى أشخاص أو مؤسسات لها من يمثلها من الشخصيات يمكن أن يتسلموا هذه الجائزة التي يعدها البعض أهم جائزة في العالم مما دفع مجلة وايرد لاقتراح ثلاثة من أهم رواد الشبكة وهم لاري روبرتس و فينت شيرف من الولايات المتحدة والبريطاني تيم بيرنرس لي للحصول على الجائزة نيابة عن الانترنت.
ومن بين الأسباب التي ساقها مؤيدو هذا الاقتراح أن "التواصل مع الآخرين هو أكثر الطرق فعالية ضد الكراهية والصراعات، لذا فإن الانترنت وسيلة لدعم السلام".
ومن بين أسباب الاستعانة بشيرين عبادي لدعم هذا الاقتراح هو الدول الهام الذي قام به الانترنت في دعم المعارضة الإيرانية وأنشطتها حيث ساعد الانترنت في نشر انتهاكات السلطات الإيرانية بحق المعارضين وتسليط الضوء على قمع هذه السلطات لاحتجاجاتهم بالقوة دون الرضوخ للرقابة التي تفرضها السلطات الإيرانية على نشر الآراء والأخبار المعارضة.


الصفحات
سياسة








