
حفل عقد قران متواضع بين نجل احمدى نجاد و كريمة رحيم مشائي
وقال محمد حسن أبو ترابي للوكالة إن "إزاحة إسفندياري رحيم مشائي عن أي مناصب كبيرة مثل منصب النائب الأول للرئيس هي قرار استراتيجي للمؤسسة وقد بعث القائد الأعلى آية الله علي خامنئي بهذا (المعنى) إلى الرئيس".
وأضاف أنه "من ثم ، على الرئيس ألا يتردد في إقالته أو حمله على الاستقالة".
وبدا نجاد غير متأثر بالانتقادات التي وجهت إليه على نطاق واسع ، مشددا على أن رحيم مشائي سيبقى في منصبه.
ونقلت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية عن نجاد قوله إن "رحيم مشائي أحد أكثر المخلصين للثورة وخادم للشعب... لقد عين نائبا أول للرئيس وسيظل في منصبه".
وكان نجاد عين رحيم مشائي الأسبوع الماضي نائبا أول للرئيس وقائما بأعمال الرئيس حال غيابه.دون أن يدرك ان ذلك التعيين سيكون بمثابة ورطة كبيرة له في ظل الظروف المعقدة الحالية التي تعيشها ايران بعد انتخابات مختلف عليها
وأثار هذا التعيين انتقادات واسعة حتى داخل أوساط الموالين لأحمدي نجاد بسبب تصريح لرحيم مشائي جاء فيه أن الاختلافات السياسية بين إيران وإسرائيل ليس لها علاقة بالإسرائيليين واليهود.
كما أثار تصريحه بأن إيران صديقة للشعب الإسرائيلي احتجاجات شديدة ومطالبات باستقالة رحيم مشائي الذي كان في ذلك الوقت نائبا للرئيس ورئيسا لهيئة السياحة.
لكن أحمدي نجاد تجاهل الانتقادات ودافع عن نائبه الذي هو والد زوجة ابنه رغم أن نجاد معروف بموقفه المعادي لإسرائيل.
قال نجاد في أحد تصريحاته المثيرة للجدل بشأن إسرائيل إنه يجب نقل الأخيرة من الشرق الأوسط إلى أوروبا وأمريكا ، كما أنه و في تصريح آخر وصف المحرقة النازية بحق اليهود (هولوكوست) بأنها "قصة خيالية".
وأضاف أنه "من ثم ، على الرئيس ألا يتردد في إقالته أو حمله على الاستقالة".
وبدا نجاد غير متأثر بالانتقادات التي وجهت إليه على نطاق واسع ، مشددا على أن رحيم مشائي سيبقى في منصبه.
ونقلت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية عن نجاد قوله إن "رحيم مشائي أحد أكثر المخلصين للثورة وخادم للشعب... لقد عين نائبا أول للرئيس وسيظل في منصبه".
وكان نجاد عين رحيم مشائي الأسبوع الماضي نائبا أول للرئيس وقائما بأعمال الرئيس حال غيابه.دون أن يدرك ان ذلك التعيين سيكون بمثابة ورطة كبيرة له في ظل الظروف المعقدة الحالية التي تعيشها ايران بعد انتخابات مختلف عليها
وأثار هذا التعيين انتقادات واسعة حتى داخل أوساط الموالين لأحمدي نجاد بسبب تصريح لرحيم مشائي جاء فيه أن الاختلافات السياسية بين إيران وإسرائيل ليس لها علاقة بالإسرائيليين واليهود.
كما أثار تصريحه بأن إيران صديقة للشعب الإسرائيلي احتجاجات شديدة ومطالبات باستقالة رحيم مشائي الذي كان في ذلك الوقت نائبا للرئيس ورئيسا لهيئة السياحة.
لكن أحمدي نجاد تجاهل الانتقادات ودافع عن نائبه الذي هو والد زوجة ابنه رغم أن نجاد معروف بموقفه المعادي لإسرائيل.
قال نجاد في أحد تصريحاته المثيرة للجدل بشأن إسرائيل إنه يجب نقل الأخيرة من الشرق الأوسط إلى أوروبا وأمريكا ، كما أنه و في تصريح آخر وصف المحرقة النازية بحق اليهود (هولوكوست) بأنها "قصة خيالية".