الرئيس الروسي بوتين هو الذي حمى الأسد من هجمات صواريخ الغرب بعرضه جمع الأسلحة الكيميائية السورية وتدميرها".
وذكرت الصحيفة أن "روسيا إما خُدعت في ذلك من السوريين، أو كانت شريكا في إخفاء أجزاء من ترسانة الأسلحة الكيميائية".
وأضافت الصحيفة أنه "عندما تولى بوتين دورا عسكريا مباشرا في سورية عبر تدميره أجزاء واسعة من حلب، فإنه اعترف أيضا بأن جيش الأسد ليس قادرا على كسب الحرب مفرده. وبصفتها قوة حامية للأسد فإنه يتعين على روسيا أن تحدد متى ستنتهي فترة مجرم الحرب هذا".
يذكر أن الولايات المتحدة نفذت يوم الجمعة الماضي ضربة استهدفت أحد المطارات التابعة للقوات المسلحة السورية ردا على الهجوم الذي يشتبه أنه تم بمواد سامة على بلدة خان شيخون السورية قبل أيام قليلة.
وذكرت الصحيفة أن "روسيا إما خُدعت في ذلك من السوريين، أو كانت شريكا في إخفاء أجزاء من ترسانة الأسلحة الكيميائية".
وأضافت الصحيفة أنه "عندما تولى بوتين دورا عسكريا مباشرا في سورية عبر تدميره أجزاء واسعة من حلب، فإنه اعترف أيضا بأن جيش الأسد ليس قادرا على كسب الحرب مفرده. وبصفتها قوة حامية للأسد فإنه يتعين على روسيا أن تحدد متى ستنتهي فترة مجرم الحرب هذا".
يذكر أن الولايات المتحدة نفذت يوم الجمعة الماضي ضربة استهدفت أحد المطارات التابعة للقوات المسلحة السورية ردا على الهجوم الذي يشتبه أنه تم بمواد سامة على بلدة خان شيخون السورية قبل أيام قليلة.