وليد جنبلاط
واضاف ان "موقفي هو التمايز عن قوى 14 آذار، واريد ان اكون حالة مستقلة".
واوضح انه "لم يقدم طلب انتساب الى قوى 8 آذار بل يطلب الانتساب الى نفسه"، معربا عن اعتقاده بان موقفه "لن يغير الصيغة الحكومية".
واكد جنبلاط "استعداده لتسهيل تأليف الحكومة"..
وقال جنبلاط في حديث مقتضب اجرته معه مساء الاثنين محطة "ام تي في" التفلزيونية اللبنانية انه "حالة مميزة ومستقلة".
واضاف "سانضم الى رئيس الجمهورية الذي يشكل الضمان في الامور الكبرى وسأرى الظرف المناسب وكيف اصوت في البرلمان وفي مجلس الوزراء".
واعربت صحف لبنانية الاثنين عن خشيتها من ان يؤدي "انقلاب" جنبلاط على حلفائه الى تاخير ولادة الحكومة التي يعكف الرئيس المكلف سعد الحريري على تشكيلها منذ اكثر من شهر بعد ان تم التوصل الى اتفاق نص على تشكيل حكومة من ثلاثين عضوا تتضمن 15 وزيرا للاكثرية وعشرة للاقلية وخمسة لرئيس الجمهورية.
وكان جنبلاط قد اعلن الاحد في مؤتمر حزبي ان تحالفه مع قوى الرابع عشر من اذار/مارس "كان بحكم الضرورة الموضوعية ولا يمكن ان يستمر" مؤكدا "وجوب اعادة التفكير بتشكيلة جديدة".
وفي اول رد فعل من جانب قوى 14 آذار اكد تيار المستقبل الذي يتزعمه الحريري في بيان "تمسكه بمبادئ ثورة الارز عموما وبذكرى 14 آذار خصوصا".
وشدد تيار المستقبل على ان هذه القوى "لم تكن يوما قوى رافضة للآخر بل كانت قوى انفتاح تطالب بتطبيق الطائف" الاتفاق الذي وضع حدا للحرب الاهلية في لبنان التي دامت خمسة عشر عاما (1975-1990).
واوضح انه "لم يقدم طلب انتساب الى قوى 8 آذار بل يطلب الانتساب الى نفسه"، معربا عن اعتقاده بان موقفه "لن يغير الصيغة الحكومية".
واكد جنبلاط "استعداده لتسهيل تأليف الحكومة"..
وقال جنبلاط في حديث مقتضب اجرته معه مساء الاثنين محطة "ام تي في" التفلزيونية اللبنانية انه "حالة مميزة ومستقلة".
واضاف "سانضم الى رئيس الجمهورية الذي يشكل الضمان في الامور الكبرى وسأرى الظرف المناسب وكيف اصوت في البرلمان وفي مجلس الوزراء".
واعربت صحف لبنانية الاثنين عن خشيتها من ان يؤدي "انقلاب" جنبلاط على حلفائه الى تاخير ولادة الحكومة التي يعكف الرئيس المكلف سعد الحريري على تشكيلها منذ اكثر من شهر بعد ان تم التوصل الى اتفاق نص على تشكيل حكومة من ثلاثين عضوا تتضمن 15 وزيرا للاكثرية وعشرة للاقلية وخمسة لرئيس الجمهورية.
وكان جنبلاط قد اعلن الاحد في مؤتمر حزبي ان تحالفه مع قوى الرابع عشر من اذار/مارس "كان بحكم الضرورة الموضوعية ولا يمكن ان يستمر" مؤكدا "وجوب اعادة التفكير بتشكيلة جديدة".
وفي اول رد فعل من جانب قوى 14 آذار اكد تيار المستقبل الذي يتزعمه الحريري في بيان "تمسكه بمبادئ ثورة الارز عموما وبذكرى 14 آذار خصوصا".
وشدد تيار المستقبل على ان هذه القوى "لم تكن يوما قوى رافضة للآخر بل كانت قوى انفتاح تطالب بتطبيق الطائف" الاتفاق الذي وضع حدا للحرب الاهلية في لبنان التي دامت خمسة عشر عاما (1975-1990).