وتنتهي العهدة الثالثة للرئيس بوتفليقة في العاشر من نيسان/ابريل 2014.
وأجمعت الصحف على أن الرئيس بوتفليقة لن يحضر نهائي كأس الجزائر لكرة القدم المقرر الأربعاء المقبل، وهو الموعد الذي دأب على حضوره منذ انتخابه لأول مرة في نيسان/ابريل 1999، وتحسبا لتفادي أية تأويلات يوم المباراة ارتأت السلطات الجزائرية الإعلان عن الوعكة الصحية للرئيس ونقله إلى فرنسا في خطاب غير معهود بتاتا، على أن يعوضه رئيس الوزراء عبد المالك سلال في مراسم تسليم الكأس للمتوج باللقب بحسب ما أكدته صحيفة "النهار".
ورجحت صحيفة "الوطن" أن يكون الرئيس بوتفليقة قد تعرض لازمة صحية قبل نحو أسبوع وانه توارى عن الأنظار منذ تشييع جثمان العقيد علي كافي رئيس المجلس الأعلى للدولة سابقا قبل نحو 10 أيام.
أما صحيفة "لوسوار دالجيري" فذكرت أن بوتفليقة تعرض لازمة قلبية بعدما عاد لتوه من رحلة علاجية في سويسرا، وأشارت يومية "ليبرتيه" انه من غير الملائم الحديث عن عهدة رابعة للرئيس بوتفليقة في ظل وضعه الصحي الحالي، وهو التحليل الذي شاطرته أيضا "الوطن" و"لوسوار دالجيري" مؤكدتان أن مخططات المقربين من الرئيس أصيبت بضربة قاسمة.
ونوهت "الخبر" أن الوضع الصحي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة هو من الثوابت القليلة التي رافقته منذ دخوله قصر المرادية (قصر الرئاسة) في 1999، فلا يمر شهر واحد إلا ويصدم الرأي العام الجزائري وحتى الدولي بإشاعات تتحدث عن تدهور صحة الرئيس، وعن نقله مرة إلى العاصمة الفرنسية باريس، ومرة أخرى إلى عيادة بسويسرا.
وأوضحت الصحيفة أن إصابة الرئيس الأخيرة تأتي لتزيد من توتر الجزائريين وشعورهم بعدم الاستقرار، خاصة أنها تبدو جادة، حسب ما سجل من طريقة الإعلان عنها.
وأجمعت الصحف على أن الرئيس بوتفليقة لن يحضر نهائي كأس الجزائر لكرة القدم المقرر الأربعاء المقبل، وهو الموعد الذي دأب على حضوره منذ انتخابه لأول مرة في نيسان/ابريل 1999، وتحسبا لتفادي أية تأويلات يوم المباراة ارتأت السلطات الجزائرية الإعلان عن الوعكة الصحية للرئيس ونقله إلى فرنسا في خطاب غير معهود بتاتا، على أن يعوضه رئيس الوزراء عبد المالك سلال في مراسم تسليم الكأس للمتوج باللقب بحسب ما أكدته صحيفة "النهار".
ورجحت صحيفة "الوطن" أن يكون الرئيس بوتفليقة قد تعرض لازمة صحية قبل نحو أسبوع وانه توارى عن الأنظار منذ تشييع جثمان العقيد علي كافي رئيس المجلس الأعلى للدولة سابقا قبل نحو 10 أيام.
أما صحيفة "لوسوار دالجيري" فذكرت أن بوتفليقة تعرض لازمة قلبية بعدما عاد لتوه من رحلة علاجية في سويسرا، وأشارت يومية "ليبرتيه" انه من غير الملائم الحديث عن عهدة رابعة للرئيس بوتفليقة في ظل وضعه الصحي الحالي، وهو التحليل الذي شاطرته أيضا "الوطن" و"لوسوار دالجيري" مؤكدتان أن مخططات المقربين من الرئيس أصيبت بضربة قاسمة.
ونوهت "الخبر" أن الوضع الصحي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة هو من الثوابت القليلة التي رافقته منذ دخوله قصر المرادية (قصر الرئاسة) في 1999، فلا يمر شهر واحد إلا ويصدم الرأي العام الجزائري وحتى الدولي بإشاعات تتحدث عن تدهور صحة الرئيس، وعن نقله مرة إلى العاصمة الفرنسية باريس، ومرة أخرى إلى عيادة بسويسرا.
وأوضحت الصحيفة أن إصابة الرئيس الأخيرة تأتي لتزيد من توتر الجزائريين وشعورهم بعدم الاستقرار، خاصة أنها تبدو جادة، حسب ما سجل من طريقة الإعلان عنها.