نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

خديعة الرحمة

03/07/2025 - هناء محمد درويش

التريمسة...حين يلتقي العائد بظلّه

24/06/2025 - عبير داغر إسبر

انهيار إمبراطورية إيران

17/06/2025 - براءة الحمدو

حزب حاكم جديد في سورية

08/06/2025 - بشير البكر

المفتي قبلان صاحب الرؤية

02/06/2025 - يوسف بزي

المثقف من قرامشي إلى «تويتر»

24/05/2025 - د. عبدالله الغذامي :


الجماعة السلفية الجهادية تتهم وحماس تنفي ملاحقة أعضائها




غزة - اتهمت جماعة سلفية فلسطينية السبت وزارة الداخلية في الحكومة المقالة التي تقودها حماس في قطاع غزة بملاحقة عناصرها في قطاع غزة في بيان قال ناطق باسم الوزارة انه مدسوس.


وقالت الجماعة السلفية الجهادية التي يعتقد انها تلتقي عقائديا مع تنظيم "القاعدة" في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه ان "الاجهزة الامنية لحكومة حماس في غزة تواصل حملات شرسة باعتقالها لمجاهدي الجماعة السلفية الجهادية في قطاع غزة وتنفذ عمليات اقتحام".

واضاف البيان الموقع باسم ابو البراء المصري القيادي في الجماعة ان عناصر من "جهاز الامن الداخلي قاموا باقتحام منزل احد مجاهدي الجماعة السلفية في مخيم الشاطئ (غرب غزة) وقاموا بمصادرة سلاح وتمكنوا من اعتقاله منذ يومين رغم انتمائه السابق الى كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة حماس.

واشار الى ان "الامن الداخلي زعم مسؤولية المجاهد عن تفجيرات طالت مكان منزل (رئيس الوزراء المقال) اسماعيل هنية منذ ايام رغم معرفة قيادة تلك الاجهزة بحقيقة المسؤولين عن التفجيرات والتي كان يقف خلفها عناصر من حراسة هنية نفسه".

وتابع البيان انه "في ساعات فجر الجمعة قام جهاز الامن الداخلي وبرفقة عناصر من القسام من مهاجمة منزل القيادي السلفي الشيخ ابي الوليد المقدسي" في شمال غزة.

وردا على هذا الاتهام، قال ايهاب الغصين المتحدث باسم الداخلية المقالة لفرانس برس ان "هذه البيانات مدسوسة تصدرها جهات استخبارية بهدف خدمة الاحتلال" داعيا الاعلام الى "عدم التعامل معها".

وكان قائد الجماعة السلفية في قطاع غزة عبد اللطيف موسى قتل العام الماضي مع عدد من عناصره خلال اشتباكات مع اجهزة الامن والشرطة في داخلية الحكومة المقالة.



ا ف ب
السبت 27 فبراير 2010