
وأكد الجيش أن التحقيقات أظهرت أن هذه الشبكة كانت تخطط للقيام بعدة عمليات منها إخراج "مطلوبين إرهابيين" من مخيم عين الحلوة الى خارج لبنان بعد تزويدهم بمستندات مزورة وأموال جرى إحضارها بواسطة أحد أفراد هذه الشبكة من الخارج.
وخططت الشبكة، حسب بيان الجيش اللبناني، الى إيواء عناصر أصولية تنتمي لتنظيم "فتح الإسلام"، وتأمين إدخالهم الى مخيم عين الحلوة بعد تزويدهم بمستندات مزورة، والقيام بعمليات في الخارج انطلاقا من لبنان، وإنشاء "خلايا إرهابية" بقصد التخطيط لرصد قوات اليونيفيل والجيش اللبناني تمهيدا للقيام بـ"عمليات إرهابية" ضدها.
وذكر الجيش اللبناني في بيانه أن عناصر تلك الشبكة خططت لرصد مراكز صيرفة ومحلات مجوهرات بهدف السطو عليها لتأمين تمويل هذه العمليات. وأكد أن بعض الموقوفين يتخذون من عملهم في بعض المؤسسات الخاصة والمهن الحرة غطاء للقيام بعمليات المراقبة والرصد، داعيا أصحاب المؤسسات والمهن الحرة الى التأكد من الوضع القانوني للمستخدمين لديهم، أو طالبي الاستخدام من الجنسيات الأجنبية كافة، وإبلاغ الجهات الأمنية المختصة عن أي وضع يثير الشبهات.
وجاء في بيان الجيش اللبناني أن الموقوفين أحيلوا الى القضاء المختص لاستكمال التحقيق معهم.
وخططت الشبكة، حسب بيان الجيش اللبناني، الى إيواء عناصر أصولية تنتمي لتنظيم "فتح الإسلام"، وتأمين إدخالهم الى مخيم عين الحلوة بعد تزويدهم بمستندات مزورة، والقيام بعمليات في الخارج انطلاقا من لبنان، وإنشاء "خلايا إرهابية" بقصد التخطيط لرصد قوات اليونيفيل والجيش اللبناني تمهيدا للقيام بـ"عمليات إرهابية" ضدها.
وذكر الجيش اللبناني في بيانه أن عناصر تلك الشبكة خططت لرصد مراكز صيرفة ومحلات مجوهرات بهدف السطو عليها لتأمين تمويل هذه العمليات. وأكد أن بعض الموقوفين يتخذون من عملهم في بعض المؤسسات الخاصة والمهن الحرة غطاء للقيام بعمليات المراقبة والرصد، داعيا أصحاب المؤسسات والمهن الحرة الى التأكد من الوضع القانوني للمستخدمين لديهم، أو طالبي الاستخدام من الجنسيات الأجنبية كافة، وإبلاغ الجهات الأمنية المختصة عن أي وضع يثير الشبهات.
وجاء في بيان الجيش اللبناني أن الموقوفين أحيلوا الى القضاء المختص لاستكمال التحقيق معهم.