
وتعهد بيان مشترك للجيش والسلطة المحلية بصعدة لكل من يسلم نفسـه من عناصر الحوثي "بأن الدولة ستعطيهم فرصة أخرى كي يعودوا إلى الحياة الطبيعية". مؤكداً "حرص القيادة السياسية والقوات المسلحة والأمن على حياتهم".
وقال بيان الجيش "أن قيادات المتمردين الحوثيين بدأت بترتيب أنفسها للفرار إلى الخارج عبر البحر"، وأضاف محذراً عناصر الحوثي من قياداتها "سوف يتركونكم للموت والدمار والتهلكة، فلديهم حسابات وأهداف هي في نظرهم أهم منكم ومن حياتكم".
وجاء في البيان "يا من غّررت بكم العناصر المتسلطة ودفعت بكم إلى محرقة الموت.. واختبأت هي في الكهوف وفي السراديب عودوا إلى جادة الصواب.. عودوا إلى أولادكم وأسركم وأهلكم الوطن ينتظركم.. وعهد علينا بـأن لكم الوجه والأمان، ولن تطالكم مساءلة".
من جهته، نقل موقع "26 سبتمبر نت" التابع للجيش اليمني عن مصدر محـلي في صعدة قوله "إن أجهزة الأمن ألقت القبض على "عبدالله محمد سالم الخيامي المطلوب في عدد من الجرائم الإرهابية والتخريبية".
وأضافت ذات المصادر "أن خلافات بين صفوف الحوثيين وصلت إلى حد الاشتباكات بالأسلحة النارية بين القياديين علي السياني وأبو حزام".
وقال أن "الجيش واصل تقدمه في محور سفيان، حيث اكتسح عدداً من أوكار المتمردين الحوثيين وطردهم من المناطق المطلة على وادي عبلة".
وقال بيان الجيش "أن قيادات المتمردين الحوثيين بدأت بترتيب أنفسها للفرار إلى الخارج عبر البحر"، وأضاف محذراً عناصر الحوثي من قياداتها "سوف يتركونكم للموت والدمار والتهلكة، فلديهم حسابات وأهداف هي في نظرهم أهم منكم ومن حياتكم".
وجاء في البيان "يا من غّررت بكم العناصر المتسلطة ودفعت بكم إلى محرقة الموت.. واختبأت هي في الكهوف وفي السراديب عودوا إلى جادة الصواب.. عودوا إلى أولادكم وأسركم وأهلكم الوطن ينتظركم.. وعهد علينا بـأن لكم الوجه والأمان، ولن تطالكم مساءلة".
من جهته، نقل موقع "26 سبتمبر نت" التابع للجيش اليمني عن مصدر محـلي في صعدة قوله "إن أجهزة الأمن ألقت القبض على "عبدالله محمد سالم الخيامي المطلوب في عدد من الجرائم الإرهابية والتخريبية".
وأضافت ذات المصادر "أن خلافات بين صفوف الحوثيين وصلت إلى حد الاشتباكات بالأسلحة النارية بين القياديين علي السياني وأبو حزام".
وقال أن "الجيش واصل تقدمه في محور سفيان، حيث اكتسح عدداً من أوكار المتمردين الحوثيين وطردهم من المناطق المطلة على وادي عبلة".