
بطلة العالم في سباقات الحواجز مارتا دومينجيز
وجرى أمس استدعاء العداءة الأسبانية نوريا فرنانديز بطلة أوروبا في سباق 1500 متر للشهادة ، بجانب العداءين السابقين رييس استيفيز واوخينيو باريو وديجنا لو موريو ، حسبما ذكرت صحيفة الباييس.
وأوضح التقرير "لم يتم اعتقال أي منهم حيث أنه لا يوجد أي دليل على تورط أي منهم في شبكة توزيع المواد المنشطة".
ووصف روبالكابا القبض على دومينجيز بأنه "أنباء سيئة للغاية" ولكنه أكد أن "هناك العديد ممن يتنافسون بأمانة لبلادهم ،وأضاف أنه سيكون شيئا فظيعا أن يعتقد أن الجميع يغشون ، بمجرد أن يثبت غش القليلين.
وأصدر العديد من الرياضيين الأسبان بيانا عبروا فيه عن مساندتهم للعملية ، والتي أكدوا على أنها تمنحهم "أمل جديد لمستقبل نظيف".
وأوضح البيان الذي وقع عليه العديد من الرياضيين من بينهم مانويل مارتينز وخوان كارلوس هيجويرو وروث بيتيا ومايث مارتينز "نساند الخطوات القانونية التي تم اتخاذها ، نعتقد بأنها المسار الصحيح إزاء القضاء التام على المنشطات من الرياضة الأسبانية".
وأضاف البيان "حتى الآن إن أنظمة الكشف على المواد المحظورة لا تمنح النتائج المطلوبة" وذكر الاتحاد الدولي لألعاب القوى أنه "سيترقب وينتظر" قبل أن يقرر التدخل.
ويمكن للاتحاد الدولي التدخل فقط بعد انتهاء تحقيقات الشرطة وفي حالة توصلها إلى الدليل ، حسب ما ذكرته مصادر في الاتحاد الدولي.
وأعلن الاتحاد الأسباني لألعاب القوى في وقت سابق اليوم إبعاد دومينجيز عن منصب نائب رئيس الاتحاد ،وأبلغ رئيس الاتحاد خوسيه ماريا أودريوزولا في رسالة بعث بها أمس ، بطلة العالم في سباق 3000 متر حواجز "لقد قررت إيقاف تعيينك نائبة لرئيس الاتحاد الملكي الأسباني لألعاب القوى بشكل مؤقت".
واعتقلت دومينجيز /35 عاما/ الخميس خلال حملة كبيرة نفذها الحرس المدني في أسبانيا ضد شبكة للمنشطات.
وبعد التحقيق معها لأكثر من ثماني ساعات في مدينة بلنسية ، مقر إقامتها ، تم الإفراج عن العداءة بعد توجيه اتهامات لها ، وعادت إلى منزلها الذي كانت الشرطة قد أغلقته "بصفة رسمية" في الصباح.
واعتبر أودريوزولا الذي يترأس الاتحاد منذ 21 عاما أن تورط دومينجيز في العملية التي أطلق عليها اسم جالجو "يسيء بشكل كبير إلى صورة رياضة ألعاب القوى الأسبانية".
وأنهى رئيس الاتحاد /71 عاما/ رسالته بقوله "أثق بقرب الكشف عن حقيقة تلك الاتهامات ، وأننا سنتمكن من معرفة مدى تورطك في تلك الشبكة في أقرب وقت".
وكانت دومينجيز /35 عاما/ توجت بلقب بطلة العالم في سباق ثلاثة ألاف متر حواجز في عام 2009 بالعاصمة الألمانية برلين كما فازت بلقب بطلة أوروبا في سباق خمسة ألاف متر في عامي 2002 و2006 .
وتأكد غياب دومينجيز عن المنافسات في موسم 2011 نظرا لحملها جنين ، ولكن تردد أنها تعتزم العودة للمشاركة في أولمبياد لندن 2012 .
ورحبت اللجنة الأولمبية بالتحقيقات الأخيرة وذكرت أنها "ترحب بأي مبادرات من السلطات الوطنية للتحقيق والكشف عن أي أنشطة تتعلق بالمنشطات.
واعتقلت دومينجيز أمس إلى جانب مدربين اثنين والطبيب الأسباني إيوفيميانو فوينتيس.
ويخضع فوينتيس للاستجواب من قبل القضاة اعتبارا من يوم الأحد المقبل ، ومن المتوقع أن تخضع دومينجيز لجلسة استماع في محكمة بلنسية ولكن لم يجر تحديد موعد حتى الآن.
وكانت وحدة العمليات المركزية بالحرس المدني داهمت منازل الرياضيين والمدربين والأطباء في وقت سابق أمس في عدة مدن ، من بينها مدريد ولاس بالماس وأليكانتي وسيجوفيا وبلنسية.
وضبطت كميات كبيرة من الهرمونات والمنشطات والأدوية ، من بينها منشط الدم "إيبو" خلال المداهمات ، وكذلك أكياس دم ووثائق متعلقة بالمنشطات.
وأطلقت العملية في نيسان/أبريل حيث وجد المحققون دليلا على أن شبكة من الأشخاص يسهلون عملية استخدام منشطات الدم بين الرياضيين المحترفين
وأوضح التقرير "لم يتم اعتقال أي منهم حيث أنه لا يوجد أي دليل على تورط أي منهم في شبكة توزيع المواد المنشطة".
ووصف روبالكابا القبض على دومينجيز بأنه "أنباء سيئة للغاية" ولكنه أكد أن "هناك العديد ممن يتنافسون بأمانة لبلادهم ،وأضاف أنه سيكون شيئا فظيعا أن يعتقد أن الجميع يغشون ، بمجرد أن يثبت غش القليلين.
وأصدر العديد من الرياضيين الأسبان بيانا عبروا فيه عن مساندتهم للعملية ، والتي أكدوا على أنها تمنحهم "أمل جديد لمستقبل نظيف".
وأوضح البيان الذي وقع عليه العديد من الرياضيين من بينهم مانويل مارتينز وخوان كارلوس هيجويرو وروث بيتيا ومايث مارتينز "نساند الخطوات القانونية التي تم اتخاذها ، نعتقد بأنها المسار الصحيح إزاء القضاء التام على المنشطات من الرياضة الأسبانية".
وأضاف البيان "حتى الآن إن أنظمة الكشف على المواد المحظورة لا تمنح النتائج المطلوبة" وذكر الاتحاد الدولي لألعاب القوى أنه "سيترقب وينتظر" قبل أن يقرر التدخل.
ويمكن للاتحاد الدولي التدخل فقط بعد انتهاء تحقيقات الشرطة وفي حالة توصلها إلى الدليل ، حسب ما ذكرته مصادر في الاتحاد الدولي.
وأعلن الاتحاد الأسباني لألعاب القوى في وقت سابق اليوم إبعاد دومينجيز عن منصب نائب رئيس الاتحاد ،وأبلغ رئيس الاتحاد خوسيه ماريا أودريوزولا في رسالة بعث بها أمس ، بطلة العالم في سباق 3000 متر حواجز "لقد قررت إيقاف تعيينك نائبة لرئيس الاتحاد الملكي الأسباني لألعاب القوى بشكل مؤقت".
واعتقلت دومينجيز /35 عاما/ الخميس خلال حملة كبيرة نفذها الحرس المدني في أسبانيا ضد شبكة للمنشطات.
وبعد التحقيق معها لأكثر من ثماني ساعات في مدينة بلنسية ، مقر إقامتها ، تم الإفراج عن العداءة بعد توجيه اتهامات لها ، وعادت إلى منزلها الذي كانت الشرطة قد أغلقته "بصفة رسمية" في الصباح.
واعتبر أودريوزولا الذي يترأس الاتحاد منذ 21 عاما أن تورط دومينجيز في العملية التي أطلق عليها اسم جالجو "يسيء بشكل كبير إلى صورة رياضة ألعاب القوى الأسبانية".
وأنهى رئيس الاتحاد /71 عاما/ رسالته بقوله "أثق بقرب الكشف عن حقيقة تلك الاتهامات ، وأننا سنتمكن من معرفة مدى تورطك في تلك الشبكة في أقرب وقت".
وكانت دومينجيز /35 عاما/ توجت بلقب بطلة العالم في سباق ثلاثة ألاف متر حواجز في عام 2009 بالعاصمة الألمانية برلين كما فازت بلقب بطلة أوروبا في سباق خمسة ألاف متر في عامي 2002 و2006 .
وتأكد غياب دومينجيز عن المنافسات في موسم 2011 نظرا لحملها جنين ، ولكن تردد أنها تعتزم العودة للمشاركة في أولمبياد لندن 2012 .
ورحبت اللجنة الأولمبية بالتحقيقات الأخيرة وذكرت أنها "ترحب بأي مبادرات من السلطات الوطنية للتحقيق والكشف عن أي أنشطة تتعلق بالمنشطات.
واعتقلت دومينجيز أمس إلى جانب مدربين اثنين والطبيب الأسباني إيوفيميانو فوينتيس.
ويخضع فوينتيس للاستجواب من قبل القضاة اعتبارا من يوم الأحد المقبل ، ومن المتوقع أن تخضع دومينجيز لجلسة استماع في محكمة بلنسية ولكن لم يجر تحديد موعد حتى الآن.
وكانت وحدة العمليات المركزية بالحرس المدني داهمت منازل الرياضيين والمدربين والأطباء في وقت سابق أمس في عدة مدن ، من بينها مدريد ولاس بالماس وأليكانتي وسيجوفيا وبلنسية.
وضبطت كميات كبيرة من الهرمونات والمنشطات والأدوية ، من بينها منشط الدم "إيبو" خلال المداهمات ، وكذلك أكياس دم ووثائق متعلقة بالمنشطات.
وأطلقت العملية في نيسان/أبريل حيث وجد المحققون دليلا على أن شبكة من الأشخاص يسهلون عملية استخدام منشطات الدم بين الرياضيين المحترفين