نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


الخارجية التركية: موقفنا من الأسد لم يتغير




انقرة - قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف الثلاثاء إنه لم تعد هناك حاجة لنشر قوات الجيش الروسي على نطاق واسع في سوريا.

وأمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الاثنين بسحب “جزء كبير” من القوة الروسية من سوريا وأعلن انتهاء عملها إلى حد بعيد.

وقال بيسكوف إن روسيا ستواصل استخدام الضربات الموجهة ضد “الإرهابيين” في سوريا عند الحاجة.


وزير الخارجية التركي
وزير الخارجية التركي
  جاويش أوغلو: خلق انطباع بأن روسيا تنسحب من سوريا غير واقعي
من جانبه، قال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، إن خلق انطباع بأن روسيا تنسحب من سوريا غير واقعي.
جاء ذلك خلال مشاركته في برنامج على قناة “إن تي في” التركية؛ حيث تطرق إلى تصريحات الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، حول إيعازه بسحب قوات بلاده من سوريا.
وأوضح جاويش أوغلو أن روسيا سبق أن سحبت جنودا من سوريا، لكن مع احتدام الاشتباكات أرسلت جنودا بأعداد أكبر لاحقا.
وذكر أن روسيا والولايات المتحدة تمتلكان قواعد عسكرية في المنطقة.
وأضاف: “لذلك فإنه في حال خلق انطباع يوحي بالانسحاب من هناك، فإن ذلك ليس صحيحا وواقعيا”.
وأفاد بأن روسيا لديها بالأساس قاعدتان في سوريا، فضلا عن انتشار جنودها في مناطق عديدة هناك.
وحول الموقف التركي الرافض لمشاركة تنظيم “ب ي د/ ي ب ك” (الذراع السوري لمنظمة بي كا كا) في “مؤتمر الحوار السوري” الذي تعتزم روسيا استضافته، أكد جاويش أوغلو رفض أنقرة لمشاركة التنظيم في المؤتمر.
ولفت إلى أن “ب ي د/ ي ب ك” ليس الممثل الوحيد للأكراد، بل يمثل قسما ضئيلا جدا منهم، وأكد أن هناك جهات سياسية كثيرة مؤهلة لتمثيل الأكراد مثل المجلس الوطني الكردي السوري، وغيره من التكتلات الكردية.
وفيما يخص موقف تركيا من بشار الأسد، شدد جاويش أوغلو، على عدم وجود أي تغير في الموقف التركي.
وأضاف: “من المهم في هذه النقطة، توصل النظام ومجموعات المعارضة إلى وفاق حول الحكومة الانتقالية، وموقفنا في هذا الموضوع واضح”.
وتابع: “نعتقد أن الأسد لن يتمكن من توحيد سوريا حتى لو تشكلت حكومة انتقالية، بل على العكس سيفتتها”.
كما أعرب عن اعتقاد تركيا بأنه لا يمكن التحضير بشفافية لانتخابات نزيهة في سوريا، مع حكومة انتقالية بوجود الأسد.

هيومن فويس
الثلاثاء 12 ديسمبر 2017