ولفتت الوزراة إلى أن القوات المشاركة في عملية "نبع السلام"، لا تستهدف سوى "الإرهابيين والمواقع والمعدات والأسلحة التابعة لهم"، مشيرة إلى أن قوات "نبع السلام" تبدي حرصا كبيرا على عدم إلحاق خسائر في صفوف المدنيين الأبرياء، أو أضرار بالمباني التاريخية والدينية والثقافية والبنية التحتية في منطقة العملية.
وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم الخارجية، حامي أقصوي، في بيان: "نرفض رفضا قاطعا الادعاءات الفاضحة القائمة على أساس التضليل من قبل منظمة إرهابية".
من جهتها، فندت الأمم المتحدة، على لسان المتحدثة باسم المفوضية السامية لحقوق الإنسان، رافينا شمداساني، في تصريح لوكالة "الأناضول"، ادعاءات تنظيم "ي ب ك - بي كا كا"، باستخدام تركيا أسلحة كيميائية في عملية "نبع السلام" شمالي سوريا.
والخميس، توصلت أنقرة وواشنطن إلى اتفاق لتعليق العملية العسكرية، يقضي بأن تكون المنطقة الآمنة في الشمال السوري تحت سيطرة الجيش التركي، ورفع العقوبات عن أنقرة، واستهداف العناصر المسلحة.
وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم الخارجية، حامي أقصوي، في بيان: "نرفض رفضا قاطعا الادعاءات الفاضحة القائمة على أساس التضليل من قبل منظمة إرهابية".
من جهتها، فندت الأمم المتحدة، على لسان المتحدثة باسم المفوضية السامية لحقوق الإنسان، رافينا شمداساني، في تصريح لوكالة "الأناضول"، ادعاءات تنظيم "ي ب ك - بي كا كا"، باستخدام تركيا أسلحة كيميائية في عملية "نبع السلام" شمالي سوريا.
والخميس، توصلت أنقرة وواشنطن إلى اتفاق لتعليق العملية العسكرية، يقضي بأن تكون المنطقة الآمنة في الشمال السوري تحت سيطرة الجيش التركي، ورفع العقوبات عن أنقرة، واستهداف العناصر المسلحة.