وأعلنت مؤسسة "بيرتلسمان" الألمانية اليوم الثلاثاء أن الدول الاسكندنافية جاءت في المراكز الأولى.
ووفقا لنتائج الدراسة ، احتلت الدنمارك المرتبة الأول ، بينما جاء في المرتبة الأخيرة رومانيا.
ويستند الخبراء في التقييم على تسعة معايير ، بعضها متعلق بشبكات التضامن الاجتماعي والثقة في الآخرين والاستعداد للمساعدة والاعتراف بالقواعد الاجتماعية والثقة في المؤسسات والشعور بالعدالة ، ويرجع تاريخ بعض البيانات إلى عام 1989 .
شملت الدراسة جميع دول الاتحاد الأوروبي (عدا كرواتيا) وأستراليا وإسرائيل وكندا ونيوزيلندا والنرويج وسويسرا والولايات المتحدة.
وعزا الخبراء سبب حصول ألمانيا على مركز متوسط إلى تراجع تقبل نماذج حياتية مختلفة في المجتمع حاليا.
وفي المقابل ارتفعت ثقة الألمان في المؤسسات بالإضافة إلى شعورهم بالعدالة ، بينما انخفضت ثقتهم في البنوك.
وحدد الخبراء الشروط الأساسية لتماسك اجتماعي قوي بارتفاع الرخاء الاجتماعي ومساواة أكبر في الدخول وتطور المجتمع العلمي.
وأشارت الدراسة إلى أن الهجرة والعولمة لا تشكلان عائقا أمام التماسك الاجتماعي.
أجرى الدراسة فريق بحثي من جامعة "بريمن" الألمانية بتكليف من مؤسسة "بيرتلسمان".
واستندت الدراسة التي حملت اسم "رادار التماسك الاجتماعي"إلى دراسات استطلاعية تتضمن مقارنات على المستوى الدولي وتقديرات خبراء مثل مؤشر مكافحة الفساد.
ووفقا لنتائج الدراسة ، احتلت الدنمارك المرتبة الأول ، بينما جاء في المرتبة الأخيرة رومانيا.
ويستند الخبراء في التقييم على تسعة معايير ، بعضها متعلق بشبكات التضامن الاجتماعي والثقة في الآخرين والاستعداد للمساعدة والاعتراف بالقواعد الاجتماعية والثقة في المؤسسات والشعور بالعدالة ، ويرجع تاريخ بعض البيانات إلى عام 1989 .
شملت الدراسة جميع دول الاتحاد الأوروبي (عدا كرواتيا) وأستراليا وإسرائيل وكندا ونيوزيلندا والنرويج وسويسرا والولايات المتحدة.
وعزا الخبراء سبب حصول ألمانيا على مركز متوسط إلى تراجع تقبل نماذج حياتية مختلفة في المجتمع حاليا.
وفي المقابل ارتفعت ثقة الألمان في المؤسسات بالإضافة إلى شعورهم بالعدالة ، بينما انخفضت ثقتهم في البنوك.
وحدد الخبراء الشروط الأساسية لتماسك اجتماعي قوي بارتفاع الرخاء الاجتماعي ومساواة أكبر في الدخول وتطور المجتمع العلمي.
وأشارت الدراسة إلى أن الهجرة والعولمة لا تشكلان عائقا أمام التماسك الاجتماعي.
أجرى الدراسة فريق بحثي من جامعة "بريمن" الألمانية بتكليف من مؤسسة "بيرتلسمان".
واستندت الدراسة التي حملت اسم "رادار التماسك الاجتماعي"إلى دراسات استطلاعية تتضمن مقارنات على المستوى الدولي وتقديرات خبراء مثل مؤشر مكافحة الفساد.