
وقد وصل الرئيس السابق الذي أتم عامه الـ66 أمس الأول الاثنين إلي سجن معتسياهو الذي يخضع لإجراءات أمنية محدودة بالقرب من مدينة الرملة بوسط البلاد بعد الساعة العاشرة صباحا بالتوقيت المحلى (الثامنة صباحا بتوقيت جرينتش) بفترة قصيرة . وقد استقبل حراس سجن معتسياهو كاتساف عند مدخل السجن و اصطحبوه للداخل وأغلقوا الباب ورائهم .
وقال كاتساف أثناء مغادرته منزله فى جنوب البلاد لعشرات الصحفيين و أنصاره الذين كانوا ينتظرونه " يوما ما ستظهر الحقيقة".
وقال إن استئنافه المقبل أمام لجنة موسعة من القضاه سيؤدي لتبرئة ساحته .
وأصر كاتساف خلال الخمسة أعوام الماضية على أن الاتهامات الموجه له كاذبة . كما رفض صفقة كانت تنص على إدانته بجرائم أقل درجة قائلا أنه يريد أن يثبت برائته .
وسيقيم كاتساف فى جناح خاص محجوز للنزلاء الدينيين . ولا يسمح للمدانين الـ72 فى الجناح مشاهدة التلفزيون وهم يقضون معظم وقتهم فى دراسة القانون اليهودي و الأخلاقيات.
ومن المقرر أن يخضع الرئيس السابق فى البداية لرقابة مستقلة للتأكد من عدم إقدامه على الانتحار كما أنه سوف يسجن في زنزانة مع وزير الصحة السابق شلومو بنيزري، الذي يقضي عقوبة بالسجن لمدة أربع سنوات في تهم تتعلق بالفساد.
وأدين كاتساف قبل عام بتهمتي اغتصاب. وكانت المرأة ، التي أشارت إليها المحكمة بحرف "إيه" ، تعمل مديرة لمكتبه عندما كان وزيرا للسياحة في عام 1998. كما وجهت نساء أخريات إليه اتهامات مماثلة.
وحكم عليه بالسجن سبع سنوات إضافة إلى السجن لمدة عامين مع إيقاف التنفيذ في آذار/مارس الماضي ، بالإضافة إلى تغريمه مبلغا ماليا ، وكان من المقرر أن يدخل السجن في 8 أيار/مايو الماضي ، لكنه استأنف الحكم.
وأيدت المحكمة العليا في القدس كلا الحكمين فى تشرين ثان/نوفمبر الماضي .
وقد تقدم كاتساف باستئناف ثان سينظر فى المحكمة فى الثامن من كانون ثان/يناير المقبل.
وقد تابع الإسرائيليون المحاكمة وصدموا لما تم الإفصاح عنه بشأن كاتساف أرفع مسئول بارز أو مسئول سابق يمثل أمام المحكمة فى تاريخ إسرائيل.
وقال كاتساف أثناء مغادرته منزله فى جنوب البلاد لعشرات الصحفيين و أنصاره الذين كانوا ينتظرونه " يوما ما ستظهر الحقيقة".
وقال إن استئنافه المقبل أمام لجنة موسعة من القضاه سيؤدي لتبرئة ساحته .
وأصر كاتساف خلال الخمسة أعوام الماضية على أن الاتهامات الموجه له كاذبة . كما رفض صفقة كانت تنص على إدانته بجرائم أقل درجة قائلا أنه يريد أن يثبت برائته .
وسيقيم كاتساف فى جناح خاص محجوز للنزلاء الدينيين . ولا يسمح للمدانين الـ72 فى الجناح مشاهدة التلفزيون وهم يقضون معظم وقتهم فى دراسة القانون اليهودي و الأخلاقيات.
ومن المقرر أن يخضع الرئيس السابق فى البداية لرقابة مستقلة للتأكد من عدم إقدامه على الانتحار كما أنه سوف يسجن في زنزانة مع وزير الصحة السابق شلومو بنيزري، الذي يقضي عقوبة بالسجن لمدة أربع سنوات في تهم تتعلق بالفساد.
وأدين كاتساف قبل عام بتهمتي اغتصاب. وكانت المرأة ، التي أشارت إليها المحكمة بحرف "إيه" ، تعمل مديرة لمكتبه عندما كان وزيرا للسياحة في عام 1998. كما وجهت نساء أخريات إليه اتهامات مماثلة.
وحكم عليه بالسجن سبع سنوات إضافة إلى السجن لمدة عامين مع إيقاف التنفيذ في آذار/مارس الماضي ، بالإضافة إلى تغريمه مبلغا ماليا ، وكان من المقرر أن يدخل السجن في 8 أيار/مايو الماضي ، لكنه استأنف الحكم.
وأيدت المحكمة العليا في القدس كلا الحكمين فى تشرين ثان/نوفمبر الماضي .
وقد تقدم كاتساف باستئناف ثان سينظر فى المحكمة فى الثامن من كانون ثان/يناير المقبل.
وقد تابع الإسرائيليون المحاكمة وصدموا لما تم الإفصاح عنه بشأن كاتساف أرفع مسئول بارز أو مسئول سابق يمثل أمام المحكمة فى تاريخ إسرائيل.