
ويقضي الفنزويلي راميريز /62 عاما/ بالفعل حكما بالسجن مدى الحياة في فرنسا على خلفية قيامه بقتل رجلي شرطة فرنسيين ومخبر لبناني عام 1975. وقضى 14 عاما من ذلك الحكم، ويعني الحكم الأخير الذي صدر بحقه أنه قد يلقى حتفه داخل السجن.
ووصفت محاميته وزوجته إيزابيل كوتان بيير ذلك الحكم بأنه "فضيحة"، وقالت إنه سيستأنف الحكم.
وكانت الهجمات التي أدين راميريز بارتكابها أسفرت عن مقتل 11 شخصا وأصابت أكثر من 100 آخرين. ونفى الاتهامات المنسوبة إليه أثناء المحاكمة .
وفتحت محاكمته التي استغرقت ستة أسابيع فصلا جديدا من سجلات الإرهاب عندما كان "ابن آوى" كما لقب بذلك بعد رواية لفريدريك فورسيث، أبرز هارب من العدالة يتم البحث عنه في العالم، حيث كان مطلوبا على خلفية سلسلة من الهجمات الكبيرة ضد أهداف غربية ومن بينها عملية الخطف الجماعية لوزراء نفط دول منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) في فيينا عام 1975 والتي قتل فيها ثلاثة أشخاص.
وهرب من العدالة على مدار سنوات إلى أن تم إلقاء القبض عليه على أيدي قوات خاصة فرنسية في مستشفى سوداني عام 1994 وتم ترحيله إلى باريس في كيس من الخيش.
ويعتقد الادعاء الفرنسي ان راميريز وثلاثة من رفاقه السابقين شنوا هجمات للضغط على السلطات الفرنسية لإطلاق سراح شريكة راميريز السابقة الألمانية ماجدالينا كوب ورفيق سويسري آخر بعد اعتقالهما في شباط/فبراير 1982.
وبعد شهر ، انفجرت قنبلة في قطار بين باريس وتولوز مما اسفر عن مقتل خمسة أشخاص. وبعد بضعة أسابيع انفجرت سيارة مفخخة في احد شوارع باريس مما اسفر عن مقتل شخص.
وفي عام 1983 ، قتل شخصان في هجوم على محطة قطارات رئيسية في مارسيليا ووقع انفجار على متن قطار سريع بين مارسيليا وباريس مما اسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص آخرين.
ولد راميريز في كراكاس في عام 1949 لأب محامي ماركسي ثري ، ودرس في موسكو ثم أنتقل إلى لبنان حيث أنضم إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. وفي منتصف سبعينيات القرن الماضي أعتنق الإسلام.
وفي أوروبا ، أقام اتصالات مع جماعة إرهابية تابعة لليسار الألماني هي جماعة بادر ماينهوف كما كان على صلة بجهاز الاستخبارات في ألمانيا الشرقية .
ووصفت محاميته وزوجته إيزابيل كوتان بيير ذلك الحكم بأنه "فضيحة"، وقالت إنه سيستأنف الحكم.
وكانت الهجمات التي أدين راميريز بارتكابها أسفرت عن مقتل 11 شخصا وأصابت أكثر من 100 آخرين. ونفى الاتهامات المنسوبة إليه أثناء المحاكمة .
وفتحت محاكمته التي استغرقت ستة أسابيع فصلا جديدا من سجلات الإرهاب عندما كان "ابن آوى" كما لقب بذلك بعد رواية لفريدريك فورسيث، أبرز هارب من العدالة يتم البحث عنه في العالم، حيث كان مطلوبا على خلفية سلسلة من الهجمات الكبيرة ضد أهداف غربية ومن بينها عملية الخطف الجماعية لوزراء نفط دول منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) في فيينا عام 1975 والتي قتل فيها ثلاثة أشخاص.
وهرب من العدالة على مدار سنوات إلى أن تم إلقاء القبض عليه على أيدي قوات خاصة فرنسية في مستشفى سوداني عام 1994 وتم ترحيله إلى باريس في كيس من الخيش.
ويعتقد الادعاء الفرنسي ان راميريز وثلاثة من رفاقه السابقين شنوا هجمات للضغط على السلطات الفرنسية لإطلاق سراح شريكة راميريز السابقة الألمانية ماجدالينا كوب ورفيق سويسري آخر بعد اعتقالهما في شباط/فبراير 1982.
وبعد شهر ، انفجرت قنبلة في قطار بين باريس وتولوز مما اسفر عن مقتل خمسة أشخاص. وبعد بضعة أسابيع انفجرت سيارة مفخخة في احد شوارع باريس مما اسفر عن مقتل شخص.
وفي عام 1983 ، قتل شخصان في هجوم على محطة قطارات رئيسية في مارسيليا ووقع انفجار على متن قطار سريع بين مارسيليا وباريس مما اسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص آخرين.
ولد راميريز في كراكاس في عام 1949 لأب محامي ماركسي ثري ، ودرس في موسكو ثم أنتقل إلى لبنان حيث أنضم إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. وفي منتصف سبعينيات القرن الماضي أعتنق الإسلام.
وفي أوروبا ، أقام اتصالات مع جماعة إرهابية تابعة لليسار الألماني هي جماعة بادر ماينهوف كما كان على صلة بجهاز الاستخبارات في ألمانيا الشرقية .