واكد بيان رسمي ارسال بالفاكس الى وسائل الاعلام في صنعاء "العثور على جثث اكثر من مائة متمرد على جانبي الطرق خارج مدينة حفر سفيان".
واوضح ان "مواجهات عسكرية عنيفة دارت مساء السبت بين قوات الجيش ومتمردين حوثيين في عدة أنحاء من مديرية حرف سفيان بمحافظة عمران المجاورة لصعدة اليمنية وأسفرت عن مقتل قياديين من قادة المتمردين الحوثيين هم محسن صالح هادي القعود وبلال جرمان".
ولم يتسن الحصول من مصدر مستقل على اي تاكيد للحصيلة البشرية في هذه المدينة الواقعة جنوب محافظة صعدة الشمالية.
واوضح البيان نقلا عن مصادر محلية في محافظة عمران التي تقع فيها حفر سفيان ان وحدات الجيش وقوى الامن نجحت في "اليومين الماضيين في تطهير المدينة تماما من العناصر المتمردة وارغامهم على الاستسلام او الفرار".
وبعد هذا "النجاح" تقوم قوات الجيش بمطاردة المتمردين الزيديين في اقليم صعدة حسب البيان.
وهذه هي المرة الاولى التي تتحدث فيها السلطات، التي لا تعلن عن خسائر القوات النظامية، عن سقوط مثل هذا العدد من القتلى في صفوف المتمردين الزيديين.
وقد وعد الرئيس علي عبد الله صالح الخميس بسحق التمرد وقال في حفل في الاكاديمية العسكرية في صنعاء ان "القوات المسلحة تتابع اعمالها البطولية. لقد عزمنا على القضاء على هذه المجموعة ونحن لا نزال عند كلامنا".
من جانبها اعلنت السلطات ان الجيش يضيق الخناق على المتمردين.
والزيديون من الفرق الشيعية ويعيش معظمهم في اليمن حيث يشكلون اقلية. ويرفض المتمردون النظام الحالي في اليمن ويطالبون باعادة الامامة الزيدية التي اطاح بها انقلاب 1962.
واوضح ان "مواجهات عسكرية عنيفة دارت مساء السبت بين قوات الجيش ومتمردين حوثيين في عدة أنحاء من مديرية حرف سفيان بمحافظة عمران المجاورة لصعدة اليمنية وأسفرت عن مقتل قياديين من قادة المتمردين الحوثيين هم محسن صالح هادي القعود وبلال جرمان".
ولم يتسن الحصول من مصدر مستقل على اي تاكيد للحصيلة البشرية في هذه المدينة الواقعة جنوب محافظة صعدة الشمالية.
واوضح البيان نقلا عن مصادر محلية في محافظة عمران التي تقع فيها حفر سفيان ان وحدات الجيش وقوى الامن نجحت في "اليومين الماضيين في تطهير المدينة تماما من العناصر المتمردة وارغامهم على الاستسلام او الفرار".
وبعد هذا "النجاح" تقوم قوات الجيش بمطاردة المتمردين الزيديين في اقليم صعدة حسب البيان.
وهذه هي المرة الاولى التي تتحدث فيها السلطات، التي لا تعلن عن خسائر القوات النظامية، عن سقوط مثل هذا العدد من القتلى في صفوف المتمردين الزيديين.
وقد وعد الرئيس علي عبد الله صالح الخميس بسحق التمرد وقال في حفل في الاكاديمية العسكرية في صنعاء ان "القوات المسلحة تتابع اعمالها البطولية. لقد عزمنا على القضاء على هذه المجموعة ونحن لا نزال عند كلامنا".
من جانبها اعلنت السلطات ان الجيش يضيق الخناق على المتمردين.
والزيديون من الفرق الشيعية ويعيش معظمهم في اليمن حيث يشكلون اقلية. ويرفض المتمردون النظام الحالي في اليمن ويطالبون باعادة الامامة الزيدية التي اطاح بها انقلاب 1962.