نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


السودان.. "المهنيون" يدعو لنشر قيم التسامح والسلام الاجتماعي




دعا "تجمع المهنيين السودانيين"، السبت، القيادات الدينية بالمساجد والكنائس، وقيادات المجتمع المدني، لـ"نشر قيم التسامح والقبول، والمساهمة في بناء دولة الوطنية السودانية".


جاء ذلك في بيان صادر عن التجمع (أبرز القوى التي تقود الاحتجاجات في السودان)، اطلعت عليه الأناضول. وقال التجمع في بيانه، إنه وفي تحالفه مع القوى السودانية في إعلان الحرية والتغيير، يتفقون "على حد أدنى يمثل الضامن الأول للحفاظ على السلام الاجتماعي والتسامح الديني". وشدد البيان على أن أهم ما هو متفقه عليه بعد إسقاط وتفكيك النظام البائد، هو "تقوية مؤسسات دولة القانون والحرية والعدالة". وطالب التجمع، جميع السودانيين، بعدم الالتفات لما أسماها "أصواتا شاذة تهدف إلى شرخ السلام الاجتماعي السوداني". كان أئمة مساجد هددوا خلال الأيام الماضية، بتسيير مواكب مليونية، وملء الساحات والميادين العامة، رفضا لما أسموه "توجهات علمانية" لـ"قوى إعلان الحرية والتغيير". و"قوى إعلان الحرية والتغيير" تشمل تجمع المهنيين، وتحالفات "نداء السودان"، و"الإجماع الوطني"، و"التحالف الاتحادي المعارض"، و"قوى المجتمع المدني". وقال التجمع في بيانه: "نؤكد أننا لم نسقط نظام هوس ديني وإرهابي من أجل إحلاله بآخر بنفس الإرهاب والهوس والإقصاء وتوهم امتلاك القول المقدس". وفي 11 أبريل/نيسان الجاري، عزل الجيش السوداني عمر البشير من الرئاسة، بعد 3 عقود من حكمه البلاد، على وقع احتجاجات شعبية متواصلة منذ نهاية العام الماضي.

وكالات - الاناضول
الاحد 21 أبريل 2019