الشرطة النريجيرية
وقال مفوض الشرطة مايك زوكومور ان نحو 1500 شرطي حضروا من ابوجا شاركوا السبت في هذه العملية، التي تاتي بعد عشرة ايام من مواجهات دامية مع فرقة اسلامية متطرفة اسفرت عن مقتل اكثر من 800 شخص في شمال البلاد.
واضاف ان افراد الطائفة لم يقاوموا ولم يعثر معهم على اي نوع من الاسلحة، موضحا ان العملية تمت بهدوء وان الهدف منها "تفادي ازمة طائفية" مماثلة لتلك التي تركزت في مايدوغوري شمال البلاد.
وقال "تم تجميع افراد الطائفة في كلية مهنية لاستجوابهم حول انشطتهم"، موضحا انهم سيحالون الى القضاء ان تبين انهم يقومون بأنشطة من شانها نشر البلبلة الطائفية.
وقال متحدث باسم الحكومة المحلية "لا نريد ان يتكرر ما حدث مع طائفة بوكو حرام هنا في ولاية النيجر".
ولكن رئيس طائفة دار الاسلام، المعلم بشير عبدالله سليمان، قال ان الطائفة تاسست قبل 16 عاما والهدف منها "ممارسة شعائرنا في اجواء طاهرة دون ان نختلط بالناس العاديين".
وشهدت اربع ولايات في شمال نيجيريا بين نهاية تموز/يوليو واوائل اب/اغسطس مواجهات عنيفة بين الجيش النيجيري واعضاء فرقة بوكو حرام التي كانت ترفع شعار طالبان افغانستان، ويطلق عليها محليا اسم "طالبان".
ووقعت اعنف المعارك في مايدوغوري، معقل المتطرفين وعاصمة ولاية بورنو (شمال شرق) حيث قتل 780 شخصا، وفق جمعية الصليب الاحمر في نيجيريا. واعتقل زعيم الطائفة محمد يوسف ثم قتل في ظروف ما زالت غامضة.
وامر الرئيس النيجري عمر يارادوا في 6 اب/اغسطس بفتح تحقيق حول اعمال العنف ومقتل محمد يوسف.
وبدات المواجهات في 26 تموز/يوليو عندما حاول اعضاء من بوكو حرام مهاجمة مركز للشرطة في ولاية باوتشي (شمال).
ثم امتدت المعارك الى كانو ويوبي كاتسينا وبورنو.
واضاف ان افراد الطائفة لم يقاوموا ولم يعثر معهم على اي نوع من الاسلحة، موضحا ان العملية تمت بهدوء وان الهدف منها "تفادي ازمة طائفية" مماثلة لتلك التي تركزت في مايدوغوري شمال البلاد.
وقال "تم تجميع افراد الطائفة في كلية مهنية لاستجوابهم حول انشطتهم"، موضحا انهم سيحالون الى القضاء ان تبين انهم يقومون بأنشطة من شانها نشر البلبلة الطائفية.
وقال متحدث باسم الحكومة المحلية "لا نريد ان يتكرر ما حدث مع طائفة بوكو حرام هنا في ولاية النيجر".
ولكن رئيس طائفة دار الاسلام، المعلم بشير عبدالله سليمان، قال ان الطائفة تاسست قبل 16 عاما والهدف منها "ممارسة شعائرنا في اجواء طاهرة دون ان نختلط بالناس العاديين".
وشهدت اربع ولايات في شمال نيجيريا بين نهاية تموز/يوليو واوائل اب/اغسطس مواجهات عنيفة بين الجيش النيجيري واعضاء فرقة بوكو حرام التي كانت ترفع شعار طالبان افغانستان، ويطلق عليها محليا اسم "طالبان".
ووقعت اعنف المعارك في مايدوغوري، معقل المتطرفين وعاصمة ولاية بورنو (شمال شرق) حيث قتل 780 شخصا، وفق جمعية الصليب الاحمر في نيجيريا. واعتقل زعيم الطائفة محمد يوسف ثم قتل في ظروف ما زالت غامضة.
وامر الرئيس النيجري عمر يارادوا في 6 اب/اغسطس بفتح تحقيق حول اعمال العنف ومقتل محمد يوسف.
وبدات المواجهات في 26 تموز/يوليو عندما حاول اعضاء من بوكو حرام مهاجمة مركز للشرطة في ولاية باوتشي (شمال).
ثم امتدت المعارك الى كانو ويوبي كاتسينا وبورنو.