ويأتي هذا الهجوم فيما تطوق العاصمة قوات الامن التي وضعت في حالة استنفار قصوى عشية الانتخابات الرئاسية ومجالس الولايات التي توعد المتمردون بمهاجمتها ودعوا الناخبين الى مقاطعتها.
وقال قائد الشرطة الجنائية في كابول سيد عبد الغفار سايدزاده لوكالة فرانس برس "قتلنا ثلاثة مهاجمين في المصرف"، مضيفا "انهم من طالبان".
وكانت قوات الامن لا تزال تفتش المبنى الواقع على بعد 1,5 كلم الى جنوب وسط كابول بحثا عن مهاجمين اخرين محتملين، كما قال سايدزاده مؤكدا ان عددهم لم يعرف بعد بدقة.
وبعد تبادل اطلاق نار كثيف كانت سيارات الاسعاف وعدد كبير من عناصر الشرطة لا يزالون موجودين في المكان قبل الظهر
ويقع المصرف في الطابق الارضي للمبنى لكن الطوابق العليا خاوية.
وكان متحدث باسم طالبان تبنى الهجوم فيما كان لا يزال جاريا في اتصال مع وكالة فرانس برس.
وامس الثلاثاء تبنى الطالبان ايضا اعتداء انتحاريا اسفر عن سقوط عشرة قتلى في العاصمة الافغانية، هم تسعة مدنيين وجندي من الحلف الاطلسي.
ويكثف عناصر طالبان حملة الترهيب التي يخوضونها عشية الانتخابات
ويتوجه 17 مليون ناخب افغاني الى صناديق الاقتراع الخميس لانتخاب رئيس للبلاد واعضاء مجالس الاقاليم.
وقال قائد الشرطة الجنائية في كابول سيد عبد الغفار سايدزاده لوكالة فرانس برس "قتلنا ثلاثة مهاجمين في المصرف"، مضيفا "انهم من طالبان".
وكانت قوات الامن لا تزال تفتش المبنى الواقع على بعد 1,5 كلم الى جنوب وسط كابول بحثا عن مهاجمين اخرين محتملين، كما قال سايدزاده مؤكدا ان عددهم لم يعرف بعد بدقة.
وبعد تبادل اطلاق نار كثيف كانت سيارات الاسعاف وعدد كبير من عناصر الشرطة لا يزالون موجودين في المكان قبل الظهر
ويقع المصرف في الطابق الارضي للمبنى لكن الطوابق العليا خاوية.
وكان متحدث باسم طالبان تبنى الهجوم فيما كان لا يزال جاريا في اتصال مع وكالة فرانس برس.
وامس الثلاثاء تبنى الطالبان ايضا اعتداء انتحاريا اسفر عن سقوط عشرة قتلى في العاصمة الافغانية، هم تسعة مدنيين وجندي من الحلف الاطلسي.
ويكثف عناصر طالبان حملة الترهيب التي يخوضونها عشية الانتخابات
ويتوجه 17 مليون ناخب افغاني الى صناديق الاقتراع الخميس لانتخاب رئيس للبلاد واعضاء مجالس الاقاليم.