تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز

” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

07/11/2025 - رئيس تحرير صحيفة الرأي

مفتاح الشَّرع الذَّهبي

06/11/2025 - د. مهنا بلال الرشيد

هل يعرف السوريون بعضهم بعضا؟

29/10/2025 - فارس الذهبي

كلمة للفائزين بعضوية مجلس الشعب السوري

26/10/2025 - ياسر محمد القادري


الصحف العبرية تشيد بأبطال الظل في إشارة للموساد الذي اغتال المبحوح القيادي في حماس




القدس - اشادت الصحف الاسرائيلية ب "تصفية" القيادي العسكري في حركة المقاومة الاسلامية (حماس) محمود عبد الرؤوف المبحوح في دبي دون ان تنسب العملية بشكل مباشر للموساد وعنونت صحيفة "جيروزاليم بوست" الناطقة بالانكليزية ضربة اخرى لمحور الشر" واعتبرت ان "هذه الوفاة ستؤثر على قدرة حماس على ادخال اسلحة مهربة الى غزة سواء كانت اسرائيل مسؤولة او غير مسؤولة عنها


القيادي العسكري في حركة حماس محمود عبد الرؤوف المبحوح
القيادي العسكري في حركة حماس محمود عبد الرؤوف المبحوح
وقالت صحيفة هيون المجانية المقربة من رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو "ان التخلص من محمود عبد الرؤوف المبحوح سيعقد عملية تهريب الاسلحة القادمة من ايران الى حماس وهذا امر اهم من تصفية الحسابات".

وعنونت صحيفة يدعوت احرونوت من جهتها "ابطال الظل" في اشارة على ما يبدو الى عملاء الموساد الذين تتهمهم حماس باغتيال المبحوح في فندق في دبي في 20 كانون الثاني/يناير الحالي.

وقالت الصحيفة في افتتاحيتها "ان اسرائيل لن تعترف ابدا باي تورط في هذه التصفية وما من سبب يدعوها الى ذلك (..) لان ذلك يشكل القاعدة في مثل هذه الحروب".

اما صحيفة هآرتس فرات انه اذا كان جهاز الموساد هو من قام فعلا بهذه العملية مع كل ما تنطوي عليه من مخاطر في بلد عربي، فانه "لم يفعل ذلك من اجل الانتقام لاعمال سابقة للمبحوح بل لانه ربما كان يشكل خطرا حينيا".

وكانت حماس حملت اسرائيل المسؤولية في اغتيال المبحوح (50 عاما).

واكدت حكومة دبي اغتيال المبحوح وطلبت مساعدة دولية في البحث عن مشبوهين غادروا الامارة بعد الجريمة.

ورفضت الحكومة الاسرائيلية التعليق على الواقعة

أ ف ب
الاحد 31 يناير 2010