وقالت الصحيفة ان بكين قررت سرا هذا الاسبوع تطبيق هذا الاجراء احتجاجا على تحقيق فتحته الولايات المتحدة للاشتباه بتقديم الصين مساعدات غير مشروعة لقطاع الصناعة البيئية.
واضافت الصحيفة نقلا عن صناعي اميركي لم تكشف هويته، ان "حظر (التصدير) يجري توسيعه" الى ما ابعد من اليابان.
وكان الصناعيون اليابانيون افادوا ان الصين استخدمت وسيلة الضغط هذه الشهر الماضي للتنديد بتوقيف طوكيو قبطان سفينة صيد صينية كان يبحر في مياه متنازع عليها بين البلدين. وافرج عن البحار في نهاية المطاف.
واكدت الصين الثلاثاء ان صادراتها من المعادن النادرة الى اليابان لم تتوقف.
وتستخدم ابرز الشركات الاميركية واليابانية المعادن النادرة لصنع عدد كبير من المنتجات تتراوح من الاجهزة الرقمية النقالة الى السيارات الهجينة. وتسيطر الصين على اكثر من 95 بالمئة من السوق العالمية للمعادن النادرة.
والتحقيق الذي قد يكون اثار غضب الصين فتح الجمعة الماضي وهو يتعلق بمئات مليارات الدولارات يعتقد ان بكين ضختها في مؤسسات متخصصة في التكنولوجيا الخضراء بهدف ترسيخ هيمنة الصين على هذا القطاع الذي يشهد نموا كبيرا.
وفتح هذا التحقيق اثر عريضة رفعتها النقابة الاميركية لعمال الفولاذ (يونايتد ستيلووركرز) الى السلطات الاميركية تؤكد فيها ان بكين انتهكت قواعد المنظمة العالمية للتجارة.
ورفضت الصين هذه الاتهامات كما نفت وجود مثل هذا الحظر واتهمت بدورها واشنطن بدعم قطاع التكنولوجيا الخضراء الاميركي.
واضافت الصحيفة نقلا عن صناعي اميركي لم تكشف هويته، ان "حظر (التصدير) يجري توسيعه" الى ما ابعد من اليابان.
وكان الصناعيون اليابانيون افادوا ان الصين استخدمت وسيلة الضغط هذه الشهر الماضي للتنديد بتوقيف طوكيو قبطان سفينة صيد صينية كان يبحر في مياه متنازع عليها بين البلدين. وافرج عن البحار في نهاية المطاف.
واكدت الصين الثلاثاء ان صادراتها من المعادن النادرة الى اليابان لم تتوقف.
وتستخدم ابرز الشركات الاميركية واليابانية المعادن النادرة لصنع عدد كبير من المنتجات تتراوح من الاجهزة الرقمية النقالة الى السيارات الهجينة. وتسيطر الصين على اكثر من 95 بالمئة من السوق العالمية للمعادن النادرة.
والتحقيق الذي قد يكون اثار غضب الصين فتح الجمعة الماضي وهو يتعلق بمئات مليارات الدولارات يعتقد ان بكين ضختها في مؤسسات متخصصة في التكنولوجيا الخضراء بهدف ترسيخ هيمنة الصين على هذا القطاع الذي يشهد نموا كبيرا.
وفتح هذا التحقيق اثر عريضة رفعتها النقابة الاميركية لعمال الفولاذ (يونايتد ستيلووركرز) الى السلطات الاميركية تؤكد فيها ان بكين انتهكت قواعد المنظمة العالمية للتجارة.
ورفضت الصين هذه الاتهامات كما نفت وجود مثل هذا الحظر واتهمت بدورها واشنطن بدعم قطاع التكنولوجيا الخضراء الاميركي.