
ونشر الموقع الالكتروني لوزارة الصحة الصينية الاربعاء توصيات باعتماد اساليب معالجة مدروسة لان "مفهوم ادمان الانترنت لم يحدد بشكل كامل بعد".
وورد في النص نفسه انه "على الاهل والمعلمين تحليل اسباب الادمان والابتعاد عن الحكم العشوائي على المراهق والضرب والاهانات".
واوضح النص ان "الاساليب التي تعتمد على تقييد حرية المراهقين ممنوعة منعا بات، كذلك يمنع اللجوء الى العقوبات الجسدية".
وفي هذا الاطار، اثيرت فضيحة في الصين في اب/اغسطس حين توفي مراهق في ال15 من عمره بسبب الضرب الذي تعرض له في احد مراكز اعادة التأهيل الذي يفترض به معالجة ادمانه الانترنت.
وبينت دراسة اجرتها جمعية الانترنت والشباب الصيني العام الماضي ان عشرة ملايين مراهق صيني من اصل مئة مليون يعانون من ادمانهم الانترنت.
وافادت الجمعية ان اكثر من 400 مركز خصص من اجل معالجتهم.
من جهتها افادت وزارة الصحة ان 60% من مستخدمي الانترنت ال338 مليون في الصين لم يبلغوا بعد سن الرشد
وورد في النص نفسه انه "على الاهل والمعلمين تحليل اسباب الادمان والابتعاد عن الحكم العشوائي على المراهق والضرب والاهانات".
واوضح النص ان "الاساليب التي تعتمد على تقييد حرية المراهقين ممنوعة منعا بات، كذلك يمنع اللجوء الى العقوبات الجسدية".
وفي هذا الاطار، اثيرت فضيحة في الصين في اب/اغسطس حين توفي مراهق في ال15 من عمره بسبب الضرب الذي تعرض له في احد مراكز اعادة التأهيل الذي يفترض به معالجة ادمانه الانترنت.
وبينت دراسة اجرتها جمعية الانترنت والشباب الصيني العام الماضي ان عشرة ملايين مراهق صيني من اصل مئة مليون يعانون من ادمانهم الانترنت.
وافادت الجمعية ان اكثر من 400 مركز خصص من اجل معالجتهم.
من جهتها افادت وزارة الصحة ان 60% من مستخدمي الانترنت ال338 مليون في الصين لم يبلغوا بعد سن الرشد