ومن غير المقرر القيام بأي مراسم عامة لتشهد الاحتفال بذكرى تغيير الاسم، الذي حدث في عام 1917، بينما كانت بريطانيا تخوض حربا مع ألمانيا.
إلا أن دار سك العملة أصدرت عملات تذكارية للاحتفال بالذكرى المئوية لاسم ويندسور، المأخوذ عن قلعة ويندسور، وهي مقر إقامة ملكي يقع بالقرب من لندن.
وبحسب ما ورد في التاريخ الرسمي للعائلة المالكة، فقد "تغير اسم العائلة، نتيجة للشعور المناهض لألمانيا خلال الحرب العالمية الأولى، وقد تم اختيار اسم ويندسور الذي أُخذ عن القلعة التي تحمل نفس الاسم".
ويشار إلى أن الملكة اليزابيث الثانية، التي تبلغ من العمر 91 عاما، هي رابع من يتولى العرش في "بيت ويندسور" منذ أن قام جدها الملك جورج الخامس، بتغيير الاسم.
كما سمح تغيير الاسم لأفراد العائلة المالكة باستخدام اسم العائلة "ويندسور"، على الرغم من أنه نادرا ما يضاف إلى الالقاب الرسمية لكبار أفراد العائلة المالكة.
وكانت العائلة المالكة تعرف باسم بيت ساكس-كوبرج-جوتا منذ زواج الملكة فيكتوريا إلى الأمير ألبرت المولود في ألمانيا، في عام 1840.
إلا أن دار سك العملة أصدرت عملات تذكارية للاحتفال بالذكرى المئوية لاسم ويندسور، المأخوذ عن قلعة ويندسور، وهي مقر إقامة ملكي يقع بالقرب من لندن.
وبحسب ما ورد في التاريخ الرسمي للعائلة المالكة، فقد "تغير اسم العائلة، نتيجة للشعور المناهض لألمانيا خلال الحرب العالمية الأولى، وقد تم اختيار اسم ويندسور الذي أُخذ عن القلعة التي تحمل نفس الاسم".
ويشار إلى أن الملكة اليزابيث الثانية، التي تبلغ من العمر 91 عاما، هي رابع من يتولى العرش في "بيت ويندسور" منذ أن قام جدها الملك جورج الخامس، بتغيير الاسم.
كما سمح تغيير الاسم لأفراد العائلة المالكة باستخدام اسم العائلة "ويندسور"، على الرغم من أنه نادرا ما يضاف إلى الالقاب الرسمية لكبار أفراد العائلة المالكة.
وكانت العائلة المالكة تعرف باسم بيت ساكس-كوبرج-جوتا منذ زواج الملكة فيكتوريا إلى الأمير ألبرت المولود في ألمانيا، في عام 1840.