لم تتوفر للمحققين أدلة على تعاون بين صدام والقاعدة
حيث أعلن تيم دوز الذي كان يترأس دائرة وزارة الخارجية البريطانية الخاصة بقضايا منع انتشار الأسلحة النووية في الفترة 2001 ـ 2003، في الجلسة، أنه "لا يوجد ما كان يشير إلى وجود علاقات معينة بين العراقيين و"القاعدة". وفي الحقيقة لم يكونوا حلفاء".
وقال دوز إن صدام كان يدعم الراديكاليين الفلسطينيين، ولكن لقاءاته مع الفصائل التي ترتبط "بالقاعدة"، كانت تحمل طابعا عفويا.
وأعلن المسؤولون البريطانيون الكبار أيضا أن العراق في عام 2001، لم يكن مدرجا في قائمة البلدان الخطرة جدا، ولم تثر قدراته الحربية تخوفات كبيرة، بينما كانت إيران وليبيا وكوريا الشمالية تشكل خطرا أكبر.
وسبق أن أعلن، أن بريطانيا بدأت جلسات سماع علنية حول ظروف مشاركة بريطانيا في الحرب في العراق
وقال دوز إن صدام كان يدعم الراديكاليين الفلسطينيين، ولكن لقاءاته مع الفصائل التي ترتبط "بالقاعدة"، كانت تحمل طابعا عفويا.
وأعلن المسؤولون البريطانيون الكبار أيضا أن العراق في عام 2001، لم يكن مدرجا في قائمة البلدان الخطرة جدا، ولم تثر قدراته الحربية تخوفات كبيرة، بينما كانت إيران وليبيا وكوريا الشمالية تشكل خطرا أكبر.
وسبق أن أعلن، أن بريطانيا بدأت جلسات سماع علنية حول ظروف مشاركة بريطانيا في الحرب في العراق