
وتقمص فرناندو توريس مهاجم تشيلسي الإنجليزي وديفيد فيا مهاجم برشلونة الاسباني دور البطولة حيث سجل الأول أربعة أهداف (سوبر هاتريك) بينما تكفل فيا بتسجيل ثلاثة أهداف (هاتريك).
وأنهى المنتخب الأسباني الشوط الأول متقدما بأربعة أهداف نظيفة حملت توقيع فرنادو توريس (هدفين) وديفيد سيلفا وديفيد فيا في الدقائق الخامسة و32 و33 و39.
وفي الشوط الثاني سجل المنتخب الأسباني ستة اهداف عن طريق فيا (هدفين) وتوريس (هدفين) وخوان ماتا وديفيد سيلفا في الدقائق 48 و57 و64 و65 و78 و89.
ورفع المنتخب الأسباني رصيده إلى ست نقاط في صدارة المجموعة الثانية وينتظر الفريق المباراة الأخرى بالمجموعة التي تقام في وقت لاحق اليوم من أجل حسم تأهله رسميا إلى المربع الذهبي.
وكان الفريق الأسباني قد فاز المباراة الأولى له بالبطولة على أوروجواي بهدفين مقابل هدف.
وسيطر الماتادور الأسباني على مجريات اللعب تماما من البداية وحتى النهاية وسنحت له فرص بالجملة كانت كفيلة بمضاعفة غلته من الأهداف.
وهذه هي أكبر نتيجة تتحقق في تاريخ كأس القارات حيث كانت أكبر نتيجة سابقة هي فوز المنتخب البرازيلي على نظيره السعودي 8/2 في المربع الذهبي لنسخة 1999 بالمكسيك.
كما كان متوقعا تقدم المنتخب الأسباني بهدف مبكر في الدقيقة الخامسة ، بتصويبة من توريس في الزاوية الضيقة على يمين الحارس .
وتحولت المباراة عقب الهدف الأول ما يشبه التقسيمة بالنسبة للاعبي أسبانيا ، الذين كانوا الطرف الأكثر سيطرة على الملعب ، لكن عابهم الرعونة الهجومية وضعف التفاهم بين توريس وديفيد فيا زميله في الهجوم.
اجتهد لاعبو تاهيتي قدر استطاعتهم ، وسط تعاطف ضخم من جماهير استاد ماراكانا ، لكن الفارق الكبير في الإمكانيات ظل حائلا دون تهديد الفريق لمرمى الحارس بيبي رينا.
وفي الدقيقة 32 تمكن ديفيد سيلفا أخيرا من إحراز الهداف الثاني بعد أن تلقى تمريرة جميلة من فيا ، وضعها بسهولة على يمين الحارس.
وبعد دقيقة سجل توريس هدفه الشخصي الثاني والثالث لفريقه من انفراد من منتصف الملعب ، راوغ بعده الحارس قبل أن يسكن الكرة شباك المرمى الخالي.
ويتلقى فيا الكرة داخل منطقة الجزاء ويحاول إحراز هدفه الأول لكن تصويبته القوية تصطدم بالشباك من الخارج.
في الدقيقة 39 يتلقى فيا كرة داخل المنطقة من سيلفا ويتمكن بهدوء من إحراز هدفه الأول والرابع لفريقه.
وواصل المنتخب الأسباني العزف على إيقاع منفرد في الشوط الثاني ونجح في تسجيل خامس أهدافه بعد مرور ثلاث دقائق من البداية عن طريق ديفيد فيا الذي تلقى تمريرة رائعة من ناتشو مونريال لم يجد معها أي صعوبة في هز الشباك.
وسجل فيا هدفا ولكن الحكم الجزائري جمال حيمودي الغاه بداعي التسلل في الدقيقة 51.
واستمرت حالة توهان منتخب تاهيتي في الشوط الثاني كما لم ينجح الفريق في تجاوز خط وسط أسبانيا.
وأكمل توريس الثلاثية (هاتريك) بعدما سجل الهدف الثالث له والسادس للماتادور في الدقيقة 57 بعدما تلقى تمريرة من الناحية اليمنى عن طريق البديل خيسوس نافاس ليسدد الكرة مباشرة في الشباك.
وكاد ديفيد سيلفا أن يسجل الهدف السابع للمنتخب الأسباني في الدقيقة 59 ولكنه لم ينجح في استثمار عرضية متميزة من نافاس.
وتسبب خطأ فادح من ميكايل روش حارس تاهيتي في تسجيل ديفيد فيا الهدف الثاني له والسابع للفريق الأسباني في الدقيقة 64.
وجاءت الدقيقة 65 لتشهد ثامن الأهداف الأسبانية عن طريق خوان ماتا بعدما تبادل التمرير مع ديفيد سيلفا قبل أن يسدد بهدوء إلى داخل الشباك.
وتفنن الفريق الأسباني في إهدار الفرص واحدة تلو الأخرى وسط غياب تام من جانب لاعبي تاهيتي.
وحصل المنتخب الأسباني على ضربة جزاء في الدقيقة 78 ولكن توريس سدد بغرابة في العارضة.
وقبل مرور دقيقة واحدة من إهداره لركلة الجزاء، نجح توريس في تسجيل الهدف الرابع له والتاسع لبلاده بعدما راوغ حارس تاهيتي وسدد بهدوء إلى داخل الشباك.
وقبل دقيقة واحدة من نهاية المباراة سجل ديفيد سيلفا الهدف الثاني له والعاشر للمنتخب الأسباني.
وأنهى المنتخب الأسباني الشوط الأول متقدما بأربعة أهداف نظيفة حملت توقيع فرنادو توريس (هدفين) وديفيد سيلفا وديفيد فيا في الدقائق الخامسة و32 و33 و39.
وفي الشوط الثاني سجل المنتخب الأسباني ستة اهداف عن طريق فيا (هدفين) وتوريس (هدفين) وخوان ماتا وديفيد سيلفا في الدقائق 48 و57 و64 و65 و78 و89.
ورفع المنتخب الأسباني رصيده إلى ست نقاط في صدارة المجموعة الثانية وينتظر الفريق المباراة الأخرى بالمجموعة التي تقام في وقت لاحق اليوم من أجل حسم تأهله رسميا إلى المربع الذهبي.
وكان الفريق الأسباني قد فاز المباراة الأولى له بالبطولة على أوروجواي بهدفين مقابل هدف.
وسيطر الماتادور الأسباني على مجريات اللعب تماما من البداية وحتى النهاية وسنحت له فرص بالجملة كانت كفيلة بمضاعفة غلته من الأهداف.
وهذه هي أكبر نتيجة تتحقق في تاريخ كأس القارات حيث كانت أكبر نتيجة سابقة هي فوز المنتخب البرازيلي على نظيره السعودي 8/2 في المربع الذهبي لنسخة 1999 بالمكسيك.
كما كان متوقعا تقدم المنتخب الأسباني بهدف مبكر في الدقيقة الخامسة ، بتصويبة من توريس في الزاوية الضيقة على يمين الحارس .
وتحولت المباراة عقب الهدف الأول ما يشبه التقسيمة بالنسبة للاعبي أسبانيا ، الذين كانوا الطرف الأكثر سيطرة على الملعب ، لكن عابهم الرعونة الهجومية وضعف التفاهم بين توريس وديفيد فيا زميله في الهجوم.
اجتهد لاعبو تاهيتي قدر استطاعتهم ، وسط تعاطف ضخم من جماهير استاد ماراكانا ، لكن الفارق الكبير في الإمكانيات ظل حائلا دون تهديد الفريق لمرمى الحارس بيبي رينا.
وفي الدقيقة 32 تمكن ديفيد سيلفا أخيرا من إحراز الهداف الثاني بعد أن تلقى تمريرة جميلة من فيا ، وضعها بسهولة على يمين الحارس.
وبعد دقيقة سجل توريس هدفه الشخصي الثاني والثالث لفريقه من انفراد من منتصف الملعب ، راوغ بعده الحارس قبل أن يسكن الكرة شباك المرمى الخالي.
ويتلقى فيا الكرة داخل منطقة الجزاء ويحاول إحراز هدفه الأول لكن تصويبته القوية تصطدم بالشباك من الخارج.
في الدقيقة 39 يتلقى فيا كرة داخل المنطقة من سيلفا ويتمكن بهدوء من إحراز هدفه الأول والرابع لفريقه.
وواصل المنتخب الأسباني العزف على إيقاع منفرد في الشوط الثاني ونجح في تسجيل خامس أهدافه بعد مرور ثلاث دقائق من البداية عن طريق ديفيد فيا الذي تلقى تمريرة رائعة من ناتشو مونريال لم يجد معها أي صعوبة في هز الشباك.
وسجل فيا هدفا ولكن الحكم الجزائري جمال حيمودي الغاه بداعي التسلل في الدقيقة 51.
واستمرت حالة توهان منتخب تاهيتي في الشوط الثاني كما لم ينجح الفريق في تجاوز خط وسط أسبانيا.
وأكمل توريس الثلاثية (هاتريك) بعدما سجل الهدف الثالث له والسادس للماتادور في الدقيقة 57 بعدما تلقى تمريرة من الناحية اليمنى عن طريق البديل خيسوس نافاس ليسدد الكرة مباشرة في الشباك.
وكاد ديفيد سيلفا أن يسجل الهدف السابع للمنتخب الأسباني في الدقيقة 59 ولكنه لم ينجح في استثمار عرضية متميزة من نافاس.
وتسبب خطأ فادح من ميكايل روش حارس تاهيتي في تسجيل ديفيد فيا الهدف الثاني له والسابع للفريق الأسباني في الدقيقة 64.
وجاءت الدقيقة 65 لتشهد ثامن الأهداف الأسبانية عن طريق خوان ماتا بعدما تبادل التمرير مع ديفيد سيلفا قبل أن يسدد بهدوء إلى داخل الشباك.
وتفنن الفريق الأسباني في إهدار الفرص واحدة تلو الأخرى وسط غياب تام من جانب لاعبي تاهيتي.
وحصل المنتخب الأسباني على ضربة جزاء في الدقيقة 78 ولكن توريس سدد بغرابة في العارضة.
وقبل مرور دقيقة واحدة من إهداره لركلة الجزاء، نجح توريس في تسجيل الهدف الرابع له والتاسع لبلاده بعدما راوغ حارس تاهيتي وسدد بهدوء إلى داخل الشباك.
وقبل دقيقة واحدة من نهاية المباراة سجل ديفيد سيلفا الهدف الثاني له والعاشر للمنتخب الأسباني.