
برهم صالح
واضاف الدباغ ان "المالكي قد اكد اعتزازه بروابط الاخوة والعمل المشترك التي ستكون الاساس في التعامل مع الدكتور برهم صالح تحقيقا لمصلحة الشعب العراقي".
وفاز الحزبان التقليديان في كردستان العراق (الحزب الديموقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني) في الانتخابات التي جرت اواخر تموز/يوليو الماضي وحصلا على الغالبية المطلقة من المقاعد في البرلمان المحلي.
ووفقا للتحالفات بين الحزبين فان برهم صالح الذي ينتمي الى الاتحاد الوطني يترأس مجلس الوزراء، بينما تكون رئاسة البرلمان من حصة الديموقراطي.
وحصلت وكالة فرانس برس على نسخة من كتاب الاستقالة الذي وجهه صالح الى المالكي وجاء فيه "بمزيج من مشاعر الاعتزاز بما قضيته من سنوات العمل المشترك معكم والزملاء في مجلس الوزراء، والاسف لاضطراري للانتقال الى حيث يلزمني الواجب الوطني والسياسي، اقدم الى دولتكم استقالتي من منصب نائب رئيس الوزراء مشفوعة بتمنياتي لكم والزملاء في مجلس الوزراء بالنجاح في انجاز الاستحقاقات والمهام الكبرى لما فيه خير العراق ورقي شعبه واتمام بناء الدولة الديموقراطية الاتحادية، دولة القانون والمواطنة".
واضاف "ارجو ان يكون انتقالي من بغداد الى كردستان فرصة جديدة للمساهمة في ترسيخ ادائنا لخدمة المصالح العليا لوطننا، وفتح ميادين رحبة لتعزيز العمل الوطني المشترك ومواجهة التحديات القائمة والقادمة".
وفاز الحزبان التقليديان في كردستان العراق (الحزب الديموقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني) في الانتخابات التي جرت اواخر تموز/يوليو الماضي وحصلا على الغالبية المطلقة من المقاعد في البرلمان المحلي.
ووفقا للتحالفات بين الحزبين فان برهم صالح الذي ينتمي الى الاتحاد الوطني يترأس مجلس الوزراء، بينما تكون رئاسة البرلمان من حصة الديموقراطي.
وحصلت وكالة فرانس برس على نسخة من كتاب الاستقالة الذي وجهه صالح الى المالكي وجاء فيه "بمزيج من مشاعر الاعتزاز بما قضيته من سنوات العمل المشترك معكم والزملاء في مجلس الوزراء، والاسف لاضطراري للانتقال الى حيث يلزمني الواجب الوطني والسياسي، اقدم الى دولتكم استقالتي من منصب نائب رئيس الوزراء مشفوعة بتمنياتي لكم والزملاء في مجلس الوزراء بالنجاح في انجاز الاستحقاقات والمهام الكبرى لما فيه خير العراق ورقي شعبه واتمام بناء الدولة الديموقراطية الاتحادية، دولة القانون والمواطنة".
واضاف "ارجو ان يكون انتقالي من بغداد الى كردستان فرصة جديدة للمساهمة في ترسيخ ادائنا لخدمة المصالح العليا لوطننا، وفتح ميادين رحبة لتعزيز العمل الوطني المشترك ومواجهة التحديات القائمة والقادمة".