نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا يتوقع رواج البنوك الإسلامية مستقبلا




برلين - ­ أعرب مسئولو المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا عن توقعاتهم بان البنوك التي تعمل وفقا للشريعة الإسلامية في البلاد ستشهد رواجا خلال الفترة المقبلة.


المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا يتوقع رواج البنوك الإسلامية مستقبلا
وقال ميشائيل جاسنر ، الخبير الاقتصادي المختص بتقييم المنتجات المالية للبنوك الإسلامية في المجلس ، في تصريحات لصحيفة "برلينر تسايتونج" الألمانية نشرتها في عددها اليوم السبت إن بنك "كوفيت تورك" الإسلامي ، الذي يعتزم بدء عمله في ألمانيا عام 2010 ، سيكون مجرد البداية.

وذكر جانسر أن 75 في المئة من المسلمين في ألمانيا ، وعددهم 4 ملايين مسلم ، لا زالوا يشعرون بارتباط وثيق بالعادات والتقاليد الإسلامية ، وقال: "حوالي 30 إلى 50% منهم يؤيدون النظم المالية الإسلامية".

ورأى جانسر أن القضية مجرد مسألة وقت حتى تكتشف البنوك الألمانية أيضا النظم المصرفية الإسلامية.
تجدر الإشارة إلى أن النظم المالية الإسلامية تمنح الفوائد استنادا إلى مبدأ تحريم الربا في الشريعة الإسلامية ، إلا أنها تسمح بحالات محددة من المرابحة. وتسعى البنوك الإسلامية منذ وقت طويل إلى تقديم خدمات مالية على أساس أعمال خالية من الفوائد.

ووفقا لبيانات مجلة "دير شبيجل" الألمانية ، تدير البنوك الإسلامية في أنحاء العالم ثروات تقدر بأكثر من 700 مليار دولار.

د ب أ
السبت 7 نونبر 2009