وقال محامي العائلات الفلسطينية سامي ارشيد: “عقدت المحكمة جلسة مطولة من جزئين، الجزء الأول منها كان محاولة جعل الأطراف تتوصل الى تسوية بخصوص الأربع عائلات ولكن لم يكن هناك اتفاق على شروط التسوية”.
وأضاف: “ثم استمعت المحكمة الى ادعاءات الأطراف مطولا واستمعت الى كل الادعاءات التي وضعناها أمام المحكمة بخصوص طلب الاستئناف واستمعت مطولا أيضا الى الطرف الأخر”.
وبشأن قرار الارجاء، قال المحامي “إنهم يريدون إعطاء فرصة لعدة أيام لمحاولة عقد جلسة أخرى ولم يقرروا موعد انعقاد الجلسة القادمة وقد يصدر قرارهم بشأن موعدها اليوم”.
وأشار إلى أن “اغلب الاحتمالات أن تكون هناك جلسة قادمة لاستمرار المحاولة للتوصل الى تسوية بشأن هذه القضية أو إتخاذ قرار”.
عيون المقالات
|
المحكمة العليا ترجيء قرارها بشأن إخلاء عائلات الشيخ جراح
|
|
|