
المطربة اللبنانية هيفا وهبة
تأتي هذه الحفلة الجديدة في إطار سلسلة من الحفلات التي تنظمها شركة أي سي إيفنتس بالتعاون مع شركة حفلات العراقية تحت شعار "نجوم في المدينة".
سلسلة
تبدأ السلسة بحفل للفنانين تامر حسني وهيفاء وهبة في التاسع والعشرين من يناير القادم، في قاعة هاينكان ميوزك هوول في أمستردام.
وقال أحد المنظمين هشام موكا من شركة أي سي إيفنتس:
"لدينا خطط لتنظيم سلسلة من الحفلات خلال عام 2011. نبدأها بحفل تامر حسني وهيفاء وهبه في أمستردام بالإضافة إلى عروض دي جيه من العالم العربي. الحفل الثاني سيعقد في الثلاثين من ابريل/نيسان (والذي يصادف ايضا عيد الملكة الهولندية بياتركس)، وحفل ثالث بحلول عيد الفطر في سبتمبر/ايلول “2011.
لكن موكا لم يفصح عن أسماء الفنانين الذين سيشاركون في الجولة الثانية والثالثة من السلسة واكتفى بالقول بأنهم من كبار الفنانين العرب المعرفين عالميا.
جاليات شابة
لدى شركة أي سي إيفنتس خبرة في تنظيم الحفلات حيث قامت بالتعاون مع شركات ورجال أعمال عرب في هولندا بتنظيم حفل الفنان كاظم الساهر أيلول الماضي ومن قبلها حفل الفنان العراقي أسامة الرسام".
يلاحظ في الآونة الأخيرة ارتفاعا حادا في تنظيم الحفلات العربية في هولندا. يعلل موكا صعود نجم الحفلات العربية في هولندا إلى اهتمام شباب الجاليات العربية الجديدة نسبيا في هولندا:
"هنالك ما يقارب نصف مليون عربي في هولندا، ونلاحظ أن الشباب العربي الموجود يشتاق لهذا النوع من الحفلات. وباستثناء الجالية المغربية بتاريخها العريق في هولندا، فإن وجود جاليات معظمها من الشباب العربي ظاهرة جديدة تشهدها هولندا. الجالية العراقية على سبيل المثال وصلت 60,000 شخص".
جمهور صغير
هذه الحفلات والمناسبات السارة تلقي بتكاليفها على أكتاف الجاليات العربية في هولندا بسبب تكلفة التذاكر العالية مقارنة بحفلات لمطربين عالميين. يقول المنظم موكا أن أسعار الحفلات العربية لا تقارن بتلك لنجوم الغرب التي تجتذب عشرات الآلاف من الجمهور وتعقد في صالات عرض كبيرة. "نحن مرتبطون بجمهور صغير نسبيا" ، يقول موكا.
رغم الأسعار المرتفعة لا يعتقد موكا أن الحفلات مربحة إلى الحد الذي نتوقعه ويقول: "لا بد أن تكون هناك سلسلة ناجحة من الحفلات لنقول أنها مجدية اقتصاديا بالنسبة للشركات المنظمة". وأن هذه الخبرة التي تكتسبها الشركات المنظمة تساهم في كسب ثقة الفنان الذي عادة يتسم بالحرص ولا يتعاون مع جهات ليس لديها خبرة وشبكة في البلد المستضيف.
تبدأ التذكرة في سلسلة "نجوم في المدينة" بـ 55 يورو وتصل إلى 250 يورو
سلسلة
تبدأ السلسة بحفل للفنانين تامر حسني وهيفاء وهبة في التاسع والعشرين من يناير القادم، في قاعة هاينكان ميوزك هوول في أمستردام.
وقال أحد المنظمين هشام موكا من شركة أي سي إيفنتس:
"لدينا خطط لتنظيم سلسلة من الحفلات خلال عام 2011. نبدأها بحفل تامر حسني وهيفاء وهبه في أمستردام بالإضافة إلى عروض دي جيه من العالم العربي. الحفل الثاني سيعقد في الثلاثين من ابريل/نيسان (والذي يصادف ايضا عيد الملكة الهولندية بياتركس)، وحفل ثالث بحلول عيد الفطر في سبتمبر/ايلول “2011.
لكن موكا لم يفصح عن أسماء الفنانين الذين سيشاركون في الجولة الثانية والثالثة من السلسة واكتفى بالقول بأنهم من كبار الفنانين العرب المعرفين عالميا.
جاليات شابة
لدى شركة أي سي إيفنتس خبرة في تنظيم الحفلات حيث قامت بالتعاون مع شركات ورجال أعمال عرب في هولندا بتنظيم حفل الفنان كاظم الساهر أيلول الماضي ومن قبلها حفل الفنان العراقي أسامة الرسام".
يلاحظ في الآونة الأخيرة ارتفاعا حادا في تنظيم الحفلات العربية في هولندا. يعلل موكا صعود نجم الحفلات العربية في هولندا إلى اهتمام شباب الجاليات العربية الجديدة نسبيا في هولندا:
"هنالك ما يقارب نصف مليون عربي في هولندا، ونلاحظ أن الشباب العربي الموجود يشتاق لهذا النوع من الحفلات. وباستثناء الجالية المغربية بتاريخها العريق في هولندا، فإن وجود جاليات معظمها من الشباب العربي ظاهرة جديدة تشهدها هولندا. الجالية العراقية على سبيل المثال وصلت 60,000 شخص".
جمهور صغير
هذه الحفلات والمناسبات السارة تلقي بتكاليفها على أكتاف الجاليات العربية في هولندا بسبب تكلفة التذاكر العالية مقارنة بحفلات لمطربين عالميين. يقول المنظم موكا أن أسعار الحفلات العربية لا تقارن بتلك لنجوم الغرب التي تجتذب عشرات الآلاف من الجمهور وتعقد في صالات عرض كبيرة. "نحن مرتبطون بجمهور صغير نسبيا" ، يقول موكا.
رغم الأسعار المرتفعة لا يعتقد موكا أن الحفلات مربحة إلى الحد الذي نتوقعه ويقول: "لا بد أن تكون هناك سلسلة ناجحة من الحفلات لنقول أنها مجدية اقتصاديا بالنسبة للشركات المنظمة". وأن هذه الخبرة التي تكتسبها الشركات المنظمة تساهم في كسب ثقة الفنان الذي عادة يتسم بالحرص ولا يتعاون مع جهات ليس لديها خبرة وشبكة في البلد المستضيف.
تبدأ التذكرة في سلسلة "نجوم في المدينة" بـ 55 يورو وتصل إلى 250 يورو