نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


المقاومة الفلسطينية تكشف عن تجنيدها لعملاء اخترقوا جهاز الشاباك الصهيوني




غزة - كشف أحد قادة المقاومة الفلسطينية أن المقاومة استطاعت خلال الحرب الأخيرة على غزة تجنيد عددٍ من العملاء لصالحها وذلك بعد أن تخابروا لصالح العدو، وأنه لدى اعترافهم للمقاومة بذلك، جندتهم الأخيرة كعملاء «مزدوجين» لاختراق العدو الصهيوني, مؤكدًا أن المقاومة حققت نجاحًا كبيرًا في هذا الصدد


وأكد القائد العسكري الفلسطيني في تصريحٍ نشره موقع 'المجد الأمني' الالكتروني «أن المقاومة واجهت العملاء ضمن خطة أعدتها قبل أسبوعين من الحرب, حيث عملت على ملاحقتهم ليتسنى لها العمل بحرية ضد العدو الغازي للقطاع».
وبين أن المقاومة الفلسطينية نجحت في تجنيد عددٍ من العملاء لصالحها.
وفي وقت سابق, كشف المسؤول في جهاز الأمن الداخلي الفلسطيني أبو عبد الله لافي أن جهاز الأمن استطاع مواصلة عمله رغم المصاعب والعراقيل التي واجهها في الحرب الأخيرة، مبينًا أن جهازه كان من ضمن الأهداف التي استهدفها العدو الصهيوني.
وأضاف: «إن الأمن الداخلي تعامل مع ملف العملاء في الظروف الطبيعية وفي ظروف الحرب بشكل قانوني، حيث كان يتابع العملاء والمشبوهين لاعتقالهم والتحقيق معهم، ومن ثم تحويلهم للقضاء وفقًا للقانون».
ومن جهته، أكد أبو جهاد الدجني الباحث في الشؤون الأمنية الفلسطينية, في ندوة نظمها «المركز العربي للبحوث والدراسات» حول دور العملاء في الحرب الأخيرة، أن العملاء استخدموا وسائل عدة أثناء الحرب، من بينها: الرقائق الالكترونية، وبث الشائعات التي تهدفإلى لضرب الأمن المجتمعي وإثارة البلبلة، وكذلك متابعة مطلقي الصواريخ، ونقل أراء الشارع الفلسطيني بغزة

وكالات
الاحد 5 أبريل 2009