
وشم بالارامية والسريانية على ذراع المطرب العالمي ريكي مارتن
وتناول احد اخر افلامه الوثائقية بعنوان "لا فيدا لوكا" (الحياة المجنونة) الحياة اليومية لعصابات "ماراس" للشبان السالفادوريين، الموشمين من رؤوسهم الى اقدامهم والذين ولدوا في الثمانينيات في الاحياء "اللاتينية" بلوس انجليس ثم انتشروا في اميركا الوسطى وقد تحول هؤلاء الموشومون الى موضة عالمية قلدها المشاهير وما تزال سارية الى اليوم بطرق مختلفة في جميع انحاء العالم
وسيعرض الفيلم في قاعات فرنسا في الثلاثين من ايلول/سبتمبر المقبل.
واعلن مدير الشرطة الوطنية كارلوس اسنسيو "اعتقل شخص ونحقق لمعرفة ما اذا كان متورطا" في الجريمة.
واعتقل الرجل قرب المنطقة التي اغتيل فيها بوفيدا الاربعاء كما اوضح مدير الشرطة معتذرا عن عدم تقديم المزيد من التفاصيل لعدم عرقلة التحقيق.
من جهته اعلن المدعي العام استور اسكالانتي ان المصور الصحافي "كان على اتصال مع عناصر من العصابات خطيرين جدا" معتبرا انه "من المحتمل ان يكون عناصر تلك العصابات متورطين" في الجريمة.
واعلن مدير معهد الطب الشرعي ماريو ارناندس ان التشريح افاد ان بوفيدا اصيب باربع رصاصات في الوجه.
وقال رئيس سالفادور موريسيو فونس الصحافي السابق الذي كان يعرف شخصيا كريستيان بوفيدا في مؤتمر صحافي ان "الجريمة وقعت في ظروف غريبة جدا".
واضاف ان الفيلم الوثائقي "لم ينتقد العصابات" بل كان كريستيان بوفيدا "يامل ان تكون للراي العام الوطني والمجتمع الدولي نظرة اكثر موضوعية عن الظاهرة".
واعرب مدير ومؤسس مهرجان الصور الصحافية "فيزا للصورة" في بربينيان (جنوب فرنسا) جان فرانسوا ليروا لفرانس برس عن "صدمته".
وقال "اننا مصدومون، كان الجميع يقول له ان ذلك خطير جدا لكنه كان يرد بانه متاكد من انه لا يواجه اي خطر. كان سعيدا لعرض فيلمه في نهاية ايلول/سبتمبر (في فرنسا) لانه كان في نهاية المطاف اعترافا بعمله بعد سنوات عديدة".
وترك القتلة في مكان الجريمة سيارة رباعية الدفع وآلات تصويره واجهزته. وكان الصحافي ممسكا بمفاتيح السيارة عندما عثر الشرطيون على جثته.
وسيعرض الفيلم في قاعات فرنسا في الثلاثين من ايلول/سبتمبر المقبل.
واعلن مدير الشرطة الوطنية كارلوس اسنسيو "اعتقل شخص ونحقق لمعرفة ما اذا كان متورطا" في الجريمة.
واعتقل الرجل قرب المنطقة التي اغتيل فيها بوفيدا الاربعاء كما اوضح مدير الشرطة معتذرا عن عدم تقديم المزيد من التفاصيل لعدم عرقلة التحقيق.
من جهته اعلن المدعي العام استور اسكالانتي ان المصور الصحافي "كان على اتصال مع عناصر من العصابات خطيرين جدا" معتبرا انه "من المحتمل ان يكون عناصر تلك العصابات متورطين" في الجريمة.
واعلن مدير معهد الطب الشرعي ماريو ارناندس ان التشريح افاد ان بوفيدا اصيب باربع رصاصات في الوجه.
وقال رئيس سالفادور موريسيو فونس الصحافي السابق الذي كان يعرف شخصيا كريستيان بوفيدا في مؤتمر صحافي ان "الجريمة وقعت في ظروف غريبة جدا".
واضاف ان الفيلم الوثائقي "لم ينتقد العصابات" بل كان كريستيان بوفيدا "يامل ان تكون للراي العام الوطني والمجتمع الدولي نظرة اكثر موضوعية عن الظاهرة".
واعرب مدير ومؤسس مهرجان الصور الصحافية "فيزا للصورة" في بربينيان (جنوب فرنسا) جان فرانسوا ليروا لفرانس برس عن "صدمته".
وقال "اننا مصدومون، كان الجميع يقول له ان ذلك خطير جدا لكنه كان يرد بانه متاكد من انه لا يواجه اي خطر. كان سعيدا لعرض فيلمه في نهاية ايلول/سبتمبر (في فرنسا) لانه كان في نهاية المطاف اعترافا بعمله بعد سنوات عديدة".
وترك القتلة في مكان الجريمة سيارة رباعية الدفع وآلات تصويره واجهزته. وكان الصحافي ممسكا بمفاتيح السيارة عندما عثر الشرطيون على جثته.