. وقال مسؤولون أميركيون إن القصف تم على قاعدة جوية عسكرية بـ 70 صاروخا، وإن الضربة المحدودة والسريعة انتهت، مؤكدين أن الضربات في سوريا استهدفت مقاتلات الأسد.
وفي وقت سابق، أفادت “سي أن أن” نقلاً عن مصادر أميركية بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أخبر أعضاء في الكونغرس أنه يفكر بعمل عسكري ضد نظام الأسد، كما أعلن البيت الأبيض أن ترامب تحدث مع عدة زعماء بشأن إقامة مناطق آمنة في سوريا.
وأكد ترامب أنه لم يتحدث بعد مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن الموقف في سوريا، ولكنه قد يفعل.
وقال مسؤول كبير بالإدارة الأميركية الخميس إن الولايات المتحدة لم تستبعد رداً عسكريا على الهجوم بالغاز السام في سوريا والذي أودى بحياة عشرات المدنيين وألقت واشنطن بالمسؤولية عنه على نظام الأسد.
وأضاف المسؤول أن البنتاغون يجري مناقشات تفصيلية مع البيت الأبيض بشأن خيارات عسكرية بخصوص سوريا.
وأوضح أن الخيارات العسكرية الأميركية بشأن سوريا تشمل منع طائرات الأسد من الطيران وضربات أخرى.
وكشف المسؤول أنه من المحتمل أن يناقش ترامب ووزير الدفاع ماتيس الخيارات بشأن سوريا في فلوريدا.
وردا على سؤال عما إذا كان قد تم استبعاد الخيار العسكري، قال المسؤول “لا”.
ومن جانبه، أكد وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون في كلمة، الخميس، أنه “لا دور لبشار الأسد في مستقبل سوريا، ولكن مغادرته تتطلب إجماعا دوليا”.
وقال : “أجرينا اتصالات مع دول عدة بشأن ما جرى في سوريا، والمعلومات المتوفرة لدينا تشير إلى أن نظام الأسد مسؤول عن هذا الهجوم”.
ودعا تيلرسون، روسيا إلى ان “تعيد التفكير في دعمها المستمر للأسد”، مؤكدا أن “واشنطن تدرس ردا مناسبا على هذا الهجوم الكيمياوي الذي انتهك الأعراف”.
وفي وقت سابق، أفادت “سي أن أن” نقلاً عن مصادر أميركية بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أخبر أعضاء في الكونغرس أنه يفكر بعمل عسكري ضد نظام الأسد، كما أعلن البيت الأبيض أن ترامب تحدث مع عدة زعماء بشأن إقامة مناطق آمنة في سوريا.
وأكد ترامب أنه لم يتحدث بعد مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن الموقف في سوريا، ولكنه قد يفعل.
وقال مسؤول كبير بالإدارة الأميركية الخميس إن الولايات المتحدة لم تستبعد رداً عسكريا على الهجوم بالغاز السام في سوريا والذي أودى بحياة عشرات المدنيين وألقت واشنطن بالمسؤولية عنه على نظام الأسد.
وأضاف المسؤول أن البنتاغون يجري مناقشات تفصيلية مع البيت الأبيض بشأن خيارات عسكرية بخصوص سوريا.
وأوضح أن الخيارات العسكرية الأميركية بشأن سوريا تشمل منع طائرات الأسد من الطيران وضربات أخرى.
وكشف المسؤول أنه من المحتمل أن يناقش ترامب ووزير الدفاع ماتيس الخيارات بشأن سوريا في فلوريدا.
وردا على سؤال عما إذا كان قد تم استبعاد الخيار العسكري، قال المسؤول “لا”.
ومن جانبه، أكد وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون في كلمة، الخميس، أنه “لا دور لبشار الأسد في مستقبل سوريا، ولكن مغادرته تتطلب إجماعا دوليا”.
وقال : “أجرينا اتصالات مع دول عدة بشأن ما جرى في سوريا، والمعلومات المتوفرة لدينا تشير إلى أن نظام الأسد مسؤول عن هذا الهجوم”.
ودعا تيلرسون، روسيا إلى ان “تعيد التفكير في دعمها المستمر للأسد”، مؤكدا أن “واشنطن تدرس ردا مناسبا على هذا الهجوم الكيمياوي الذي انتهك الأعراف”.


الصفحات
سياسة









